أَستثنائية //B.B.H

النهاية

هلا كايز
بما انو اليوم عيد ميلادي قررت انزللكم البارت الاخير
حضرو مناديل ومشروبات البارت طويل

Enjoy
:
:
كان المكان هادئ لايسمع فيه سوى صوت الرياح مع قطرات المطر واضائه خافته انارت الغرفه كانت واضعه راسها على صدره ويده تعبث في شعرها رفع نظراته
الى  السقف ليتحدث بهدوء كاسر الصمت
بيكهيون: كان عمري عشر سنوات حين قتل ابي وامي لطالما كنا عائله هادئه ومحبه لكن ،عند دخول تلك المرأه انقلب كل شيء
كانت تعلم انه يتحدث على والدتها لم تجب ليكمل هو
احدثت مشاكل بين والداي الى ان جاء اليوم وقتلتهم ربما بسبب هوسها بابي قتلا تلك المرأه لم تكن تعلم مدى حب ابي لامي بعد ذلك لحسن حظي او لسوءه لم اقتل اخذتني لترميني بدار الايتام  اما اخي لا اعلم اين اخذته كان مالكه يعذبنا ومن هناك تعرفت
على كاي وسيهون بعد ذلك لاي الذي الى الان يبحث عن عائلته عشت ايام صعبه الى ان اتى ذلك اليوم  وباعنا صاحب دار الايتام الى المافيا تعلمت كل شيء هناك اصبحت اقسى لا توجد حياه اقسمت ان تعاني تلك المرأه ومن معها
اصبحت 22 سنه استلمت شركات والدي بعد ان كان يدرهم شريكه كان نزيه ولم ياكل حقي قال انه بقي يبحث عني الى ان سأم
تلك الشركات اصبحت اقوى بادارتي غير عملي الاخر اصبح اسمي ترتجف له الابدان وبعد عده سنوات وجدت شقيقي الذي عبئت راسه بلكره نحوي لكن رغم ذلك استطعت حل الامر معه وبعدها جاء سمث يريد العمل معي ودعاني الى منزله اردتُ الذهاب فقط لرؤيه تلك المرأه
لكن كل تلك الخطط تلاشئت حين رايت ابنته اردتها لي باي طريقه
نظر لها ليرى نظراتها  المصدومه ليقبل جبينها ويكمل
اقسمت ان تكون تحت جناحي سحرت بها كنت اشتري جميع الوحات التي كانت تبيعهم راقبتها لاعوام الى ان اصبحت ملكي والان انا اتخلى عن عملي من اجلها فقط سنكون عائله ونعيش بسلام بعيد عن المافيا
ابتلعت ريقها لتتحدث
فيوليت: لم افهم
بيكهيون: صفيت جميع اعمالي انهيت كل شيء مع عراب المافيا
احتضنته لتقبل خده
فيوليت: يالهي بيكهيون هل هذه حقيقه
بيكهيون: نعم سنعيش بسلام ،
فيوليت: سنرمي كل شيء خلفنا وسنكون انا وانت والطفل فقط لامي ولا اي احد اخر
اومأ لها ليقول
بيكهيون : غداً سنعود ارتاحي انتِ الان
...
بعد مده
كل شيء كان هادئ وكان الحياه ابتسمت لها لكن لاتسير الرياح بما تشتهي السفن !
سيهون: لست اول رجل يكون اب
نظر له ليعاود قراءه ذلك الكتاب ليتعلم كيف يتعامل مع الاطفال
لاي: اتركه انا سعيد لاجلك اخي
بيكهيون: متى ستتزوجان لرتاح منكما
لاي: لم اعثر عليها
سيهون: انـ
بيكهيون : اخرس انت كلانا نعلم ان مليسا تحبك لكن انت بارد ولاتستحق ذلك الحب
لاي: اتفق مع بالتاكيد الان ستجد احـ
سيهون: اتخذت قراري سـ اسافر اليوم كنت اناني معها وساصلح كل شيء
بيكهيون: رائع
لاي: الم تكن اليوم ذاهب مع فيو الى الطبيبه
بيكهيون: نعم لكن اصرت ان تذهب بمفردها كوني اسئل الطبيبه الكثير وازعجها
حدق الاخر بسخريه
بيكهيون: تجرأء وتكلم ، والان لدي اجتماع هيا
ذهب ليلحق به لاي تاركين سيهون يفكر كيف ستستقبله مليسا
...
انتهت من ارتداء ملابسها لتخرج كانت سعيده ادركت كم كانت مخطئه كونها ارادت اجهاض الطفل الان هو سعادتها حياتها تغيرت
وبقي شهر على الولاده صعدت السياره بتاكيد خلفها تسير الحراس لترسل له ان لايتاخر على العشاء
لتغلق الهاتف كانت السياره تمشي بسرعه
فيوليت : ما الخطب لما تلك السرعه
السائق : اعتذر لكن هناك سياره خلفنا تحاول ان
لم ينهي جملته لتخرج له سياره من الفرع الاخر كاد ان يتسبب بحادث لكن انعطف بسرعه وبعد ذلك سمعت اصوات اطلاق النار
امسكت الهاتف  ترتجف واتصلت به
فيوليت: ارجوك اجب
لكن لم يجبها كون هاتفه صامت وهو في اجتماع عودت الاتصال
توقف صوت اطلاق النار ظنت ان الامر انتهى
بيكهيون:عزيزتي
ارادت ان تجيب لكن فتح باب السياره اوقفها ارتجفت وهي ترى ماثيو بتلك الابتسامه السوداء
بيكهيون: فيوليت هل حدث شيء
صرخت حين امسك يدها بعنف لتصرخ باسم بيكهيون امسك ماثيو عنقها ليضرب رايها بقوه على سقف السياره عده مرات كانت الدماء تسيل من راسها
ليتحدث وهو يهمس باذنها
ماثيو : التقينا مره اخرى جميلتي
لم ترى بعد ذلك سوى الظلام ليحملها ويتجه لسيارته بسرعه متجاهل صوت بيكهيون على الهاتف وهو يصرخ
...
كان يمشي ذهاباً واياباً لايعلم مالذي يفعله يعاود الاتصال لكن لارد يريد ان يعلم اين هي
سيهون : بيكهيون علمنا مكان لحادث هيا
مشا بسرعه وكانه مجنون بقدم مرتجفه كان يتعثر في خطواته كانت تعابيره مرعوبه ماثيو اخذها مالذي سيفعله بها وهي حامل بطفله ركب السياره بسرعه  بعد مده من وصولهم تفقد المكان الجميع كان مقتول توقف عقله عن العمل
وكان هاتفها في الارض
لاي: ساحصل على صور كامرات المراقبه علنا نجد شيء
وضع يده على كتف الاخر
لاي: سنجدها لاتقلق
بيكهيون :هذه المره ساقتله اقسم ساقتله
...
شعرت بصلابه الارض تحتها لتفتح عينها ويداهمها الصداع كان المكان مظلم تستمع لصوت نحيب معها في الغرفه
فيوليت: بيكهيون سيجدني
كررت هذه العباره مراراً لفتح باب الغرفه دخل حارس ضخم الجثه تقدم ليقف امامها لم يتحدث فقط وضع يده على شعرها لتنتحب
كانت تشعر بان خصلات شعرها نزعت رفع يده لتنهض معه مشا ليخرج من تلك الغرفه لم تلحظ اي شيء فقط مغلقه عينيها من شده الوجع وتسير معه
فيوليت: اقسم ان بيكهيون سيقتلك
صرخت بتلك العباره ليقف نظر لها ثم صفعها بقوه ليعاود السير وصل لباب غرفه اخرى فتح الباب ليرمها بقسوه ويغلق الباب خلفه
جالت بانظارها كانت غرفه صغيره وضوء خافت مع كرسي مثبت في الارض وكامرات مراقبه ابتلعت ريقها لتجلس في الزاويه  ارتجف جسدها وهي تسمع صرخات من الخارج وضعت يدها على بطنها
فيوليت : لاتخف ابني سيجدك والدك سنكون بخير
فتح الباب لتقفز رعباً كان هو اغلق الباب خلفه كانت بيده عله ابتلعت ريقها
ماثيو : مرحباً جميلتي هل افتقدتني انا فعلت
تقدم ليجلس امامها
ماثيو: لما انتِ خائفه عزيزتي
تحدثت بصوت مرتجف
فيوليت: اتوسل اليك اخرجني من هنا انا اسفه اقـ
ماثيو: تؤ تؤ تؤ لم تخرجي من هنا حبيبتي الا اذا...ستخرجين يا امه مختله عقلياً او مسخي انا افضلهما معاً لذا سنبداء من اليوم
فيوليت: اعتذر ارجوك اتركني اقسم ان تركتني لم اخبر بكهيون بشيء
ضحك بجنون ليمسح دموعه الوهميه
ماثيو : حبيبتي زوجك اصبح خرده منذ ترك تلك المافيا هو لايخيف كلبي
والان كفا حديث لنلعب اشعر بالملل
بصقت عليه لتتحدث بغضب
فيوليت: انت هو الخرده اقسم سياتي يوم وانا التي ساقتلك
مسح وجهه ليبتسم ثم صفعها ليرتطم راسها في الارض شد شعرها ليسحبها منه ويجلسها على الكرسي وسط صراخها الرافض
...
قلبه توقف لايعلم مالذي عليه فعله ارتجف جسده بعد ان راى كيف ضرب راسها في سقف السياره راى الدماء التي سالت منها شعر بالعار كون امرأته تعرضت لذلك كيف سيواجهها بعد الذي حدث لها
بيكهيون: هذا الوغد لم يرحمها
تحدث بهمس وكانه يخبر نفسه نهض لم يرد على اي احد نادى عليه انطلق بسرعه لم يخطر بعقله غيره !
ركن السياره باهمال ليدخل ذلك النادي كان فارغ لانهم كان في الصباح
ريكس: بيون بيكـ
لم يكمل حديثه وهو يرى شقيقه بتلك الحاله تقدم بيكهيون ليتكلم
بيكهيون: ساعدني لايجادها ساعطيك كل شيء اي شيء تريده ساعطيك كل املاكي ساكتبها باسمك فقط اعدها لي هي وطفلي ...ارجوك
تحدث بجديه بالغه وكان مشاعره تجمدت
ريكس: ماذا تعني
بيكهيون: ماثيو اخذ زوجتي
ريكس: اهدء ، ومن ثم ماذا افعل باملاكك ايها اللعين لنفكر اي يمكن ان يتواجد
...
مضى اسبوعين ولا اثر لها انفق ثروه فقط ليجدها ولم يجدها احد كاد يجن لاياكل او ينام فقط يبحث عنها ليل نهار
مسح سيهون وجهه كان صديقه ينهار امامه ولايعلم مالذي يفعله لاجله وكانها لم تكن موجوده الجميع بحث عنها حتى الشرطه تبحث بعهم لكن لاشيء
لاي: بيكهيون كل شيء واخذ قسط من الراحه لتعاود البحث اذا بقيت هكذا لم تجدها وستنهار
بيكهيون اجابه بهدوء وهو ينفث دخان سيجارته :لا استطيع تطلب مني ان اكل وانا اعلم انها لم تاكل او يعطها فتات خبز تطلب مني ان انام على سريري وهي في الارض كيف لي ان ارتاح وهي ليست كذلك كيف اتنفس وهي ليست بقربي اقسمت ان اقتل نفسي اذ وجدتها ميته انت تعرف مالذي سيفعله ماثيو فهو مختل يهوى التعذيب دائماً يبتكر اساليب جديده للتعذيب يكفيني انني اموت كل لحظه وانا جالس الان ولا اعلم ماذا فعل بها
كاي: سنجدها تماسك
...
تشعر انها اصبحت خرقه باليه ضربها بشده كدمات ملائت وجهها وجسدها
كان يحقنها بشيء لاتعلم ماهو لاتستطيع النوم ربما هذا ما يحقنها به
لاتشعر بصغيرها نزفت كثيراً
خسرت الطفل كان ميت بداخلها لكن اقنعت نفسها بعكس ذلك كانت تهلوس ترى اشياء غير موجوده هو حتى صعقها بالكهرباء
فتح الباب لترتجف
ماثيو : لم تعودي جميله همم شعرك غير مرتب ولاني طيب القلب سارتبه لكِ
سحبها من شعرها ليجلسها على الكرسي
امسك اداه الحلاقه ليحلقه ايضاً بتلك الاسابيع قيدها من رقبتها وكانها كلب لكن القيد طويل يستطيع اجلاسها على الكرسي جلب ادوات كثيره
شعرت وهو يحلق شعرها نصفه لتكون صلعاء من جانب والاخر قصه ليكون اقصر
ماثيو : جميله يامسخي ماذا اتريدين حاجبك ايضاً حسناً
لم تكف عن المقاومه رغم رجفه جسدها لكن كل حركه كان مقابلها صفعه قويه
مسح الدماء من شفتها لتبصق بوجهه
ماثيو : انتظري ساجلب الحقنه ونلعب حسناً كلبي
بعد مده دخل ليحقنها عدم قدرتها على النوم اتلف اعصابها اضافه الى تلك الحقنه الاخرى ستموت لامحاله !
جلدها بذلك السواط السميك هو مختل يجري تجارب عليها
ماثيو : كلبتي هل تعلم انها خسرت طفله ها لكن كوني رقيق تركته ببطنك هيا اشكريني
ضربها بقوه مره و اثنان
فيوليت:شكراً لك، ايها الداعر ساكل قلبك اقسم
ماثيو : اليوم لدينا ليله طويله
...
مضى شهر كامل ماثيو علم انهم وجدو المكان اخذها وهرب الى منزله في الغابه ليكمل لعبتها في موتها البطيئ اما هي اصبحت شبه واعيه بافعالها لاتشعر بلعالم الخارجي قل شعورها بالالم جروحها كانت كثيره كان يحلق شعرها كل ما شعر انه بداء ينبت يعطها طعام قليل لتعيش ويكمل عذابه
ولازالت تتحدث مع طفلها !
الى ان اقسمت انها ستاكل قلبه وبعدها ستقتل نفسها فهي  اصبحت غير صالحه
...
سيهون : وجدناهم بيكهيون
تلك الكلمات اوقفت نبضات قلبه ليجري بسرعه كانت الشرطه هناك كان معمل ادويه مهجور !
بيكهيون: اين هي
كاي: وجدنا الجميع عدا ماثيو وفيوليت 
ريكس : لم يبتعد انا متاكد سافتش بل مناطق القريبه
دخل بيكهيون الغرفه التي كان يحتجزها ماثيو بها بعد ان اخبروه رجال الشرطه بذلك سقطت دموعه وهو يرى الدماء بكل مكان والحقن ايضاً تقدم
لذلك الطوق راى الدماء حوله
بيكهيون: زوجتي كانت هنا ! كان هذا حول عنقها كان يعذبها بتلك الالات
المشرط مالذي يفعله بها
ابتلع لاي ريقه فكان المنظر جدا صعب
كاي: يجب ان تاتي هناك كامرات مراقبه بيكهيون
نهض ليسير وكانه جسد بلا روح دخل غرفه الكامرات التي تواجد بها سيهون واحد عناصر الشرطه
فتح التسجيلات السابقه ليتوقف تنفسه ابتلع ريقه حباً بل سماء مالذي يحصل شعر انه سيغمى عليه فقط وهي هكذا تتوسله ان يرحمها وتصرخ باسمه
سيهون وكاي لم تقل صدمتهم بما كان يفعله ماثيو
غادر بيكهيون بسرعه  دون ان يتكلم
...
مضى يوم اخر ماثيو شعر بلتوتر شعر انه انتهى امره قرر انه سيقتلها الليله
تركها محرره ظناً انها لم تؤذيه
لكن شعر بها خلفه اختفت ابتسامته وهو يشعر بسكين غرزت به
ماثيو : هل تعتقدين انها ستقتلني
اعادت غرز السكين ليطلق النار عليها اصيب كتفها رمت السكين وركضت من حسن حظها كان الباب مفتوح ركضت وهي تسمع صوته خلفها
كانت مجنونه ل اي احد يراها وبعد مده وجدت شارع لتجلس وترى تلك التخيلات مره اخرى !
...
رن هاتفه ليجيب فوراً
ريكس: بسرعه سارسل لك العنوان 
لم يجب استقل سيارته سريعاً ليقود بسرعه وكان حياته تتوقف على ذلك
صلى ان تكون بخير
بيكهيون: اللهي اتوسل اليك لاتعاقبني بها اتوسل اليك خذني انا واتركها انا الشيطان هنا اتوسل اليك خذني انا لا استطيع بدونها ليس لها ذنب بذلك انا انا الشيطان انا المليئ بالذنوب يالهي خذني انا
بكى بحرقه وهو يتوسل ويدعو ان تكون بخير
...
سمعت صوته خلفها لتدير راسها وتبتسم
ماثيو : ها هو مسخي لكن اصبحت اللعبه ممله ها سانهيها
اطلق عليها رصاصتين استقرت بضهرها شعرت ان روحها تسحب منها الى ان استمعت لـ صوته هو فقط لا تعلم هل هذه حقيقه ام مجرد تخيلات
ريكس ركض خلف ماثيو
اما هو ابتلع ريقه ليتقدم نحوها سحب جسدها ليضعه على قدمه لايعلم ماذا يفعل لم تكن هي بيده المرتجفه مسح على خدها دموعه تساقطت
بيكهيون: انا اسف
تكلم بنبره مرتجفه وهو يرى هيأتها لم تكن فيها قطعه سليمه  اراد الموت تلك اللحظه هو خسرها
اخرج سلاحه ليتحدث وهو يبكي بشده
بيكهيون: انا اعتذر انا السبب انا لا استطيع العيش بدونكِ لا اقوى على ذلك انا لاشيء بدونك لم افي بوعدي لكِ لم احميكي لم نعش ثلاثتنا بسلام
لم اسمح لكِ بان تبتعدي عني اكثر اتوسل  اليكِ سامحيني فقط انظري الي
ارجوكِ لا حياه لي بعدك ان رحلتي انا سارحل ايضاً احبكِ
اطلق على نفسه
تجمد سيهون و لاي هما لحقا به
سيهون: ارجوك اخبرني اني احلم ولم ارى اخي وزوجته لاحياه في اجسادهم ارجوك اخبرني
...
مضى سته اشهر والى الان كل شيء على حاله الاثنان في غيبوبه
ومضى شهر اخر ليفيق هو اما هيي بسبب المواد السامه والمنبهات كان جسدها ضعيف نسبت عيشها ضئيله
لاي: اضطرو ان يستاصلو الرحم الطفل كان ميت داخلها و
بيكهيون: لايهم اريدها هي
كاي :الطبيب قال انها بغيبوبه دماغيه ... ترفض الاستيقاظ وحتى ان استيقظت بيكهيون هي  في صدمه نفسيه لم يتوقع الاطباء ان تعود كما كانت
سيهون: لم اشاء اخبارك لكن اليوم والدتها توفت سمث قتلها وايضاً ريكس قتل ماثيو واحرق جثته
بيكهيون: لايهم انا كل ما لها ستستيقظ ونكمل معاً ،ماثيو كانت رحمه له انه لم يقع بيدي
...
جلس جوارها ليمسك بيديها
بيكهيون: لاا اجرء ان انظر لكِ لا اجرء على شيء فقط لاجلي استيقظي
انا اموت لاجلكِ
مضت عده اشهر كافيه لقتلي ببعدكِ ارجوكِ
بقي يتحدث لها الى ان شعر بحركه يديها ابتلع ريقه ليركض الى الطبيب يخبره
عندما عاد وجدها فاتحه عينها وتنظر الى السقف
سقطت دموعه
الطبيب : تلك معجزه بالتاكيد يالهي
تقدم لتقول دون النظر له ولاتزال تنظر الى السققف بنظرات فاقده للحياه
فيوليت: طفلي اين هو
امسك يدها ليقبلها
بيكهيون: سنبداء من جديد ونمحو كل الذي مضى

الــنــهــايــة

...

انتهى البارت الاخير
رأيكم
اليوم عيد ميلادي الـ22 حشتاقلكم جميعاً بعد فتره راح انزل روايه جديده واني متاكده راح تحبوهه
لاتنسون تابعوني وكومنت وڤوت  لاڤيو كايز
كلمه 2211