Part3

1K 37 4
                                    

"هل تعريفين من اكون أنا ايما كارمن أكبر عارضة ازياء في كل باريس " وضعت يدي على جبيني وتضاهرت بالتفكير بينما كنت استرق النضر الى ذلك الشخص الجالس في كرسيه ويناضرنا ببرود
"اممم لا لم اسمع عنك "اجبتها بنبرة مستفيزة بينما اسمع ضحكات آنا المكتومة
كانت تريد الاجابة ولكن قاطعها عمي "إيما هذه لونا ابنة صديقي الكولنيل لونا هذه ابنة اختي إيما والان اجليسا لتناول الافطار"رجعت لمكاني بينما ذهبت لتجلس قرب ليام الذي يترأس وبدأ بالاكل بينما همست آنا لي بصوت غير مسموع
"لا تأخذي بالك منها فهي شمطاء لعين "اجبتها بهمس
"تعريفين شيء لما لا نسميها الحية الصفراء انها يليق بها "لم تستطع حبس ضحكتها ونفجرت تضحك حتى لتفتو جميعا لنا
"لماذا تضحكين آنا "سئلها ليام ببرود
"لقد اخبرتني لونا شيء مضحك " اكملت طعامي متجاهلتا نضراتهم المتسائلة بينما هناك نضرات تريد اختراقي ولكني تجاهلتها
لم اكن أستطيع النضر اليه فكل مرة انضر له أتذكر ليلة أمس التي كان من الصعب اقناع نفسي انها لم تكن حلما بل كان حقيقة هل كانت حقا حقيقية.
......
"عمي هل يمكنني الخروج " سئلت عمي عندما انهيت افطاري لاني حقا لا أستطيع البقاء هنا
"لا "اجاب ليام وعمي بنفس الوقت بنبرة سارمة جعلتني استغرب،
"لماذا"سئلت بستغراب
"تعريفين أن الوضع ليس جيدا الآن وانتي بخطر لذلك الاحسن ان تبقي.."كان التوتر واضح عليه ولكن قاطعته أنا برجاء
"يمكنني الذهاب معها فأنا حقا اشعر بالملل هنا ويمكننا اخد بيتر معنا سنذهب فقط للتسوق ارجوك ارجوك أخي"ما زاد استغرابي انها طلبت الإذن من ليام وليس من عمي
"حسنا ولكن لا تفاريقو بيتر "اجابها بنبرة باردة وغادر اما آنا فكانت علامة السعادة واضحة على وجهه
"سنستمتع كتيرا "هتفت بينما تتمسك بيدي فبادلتها الابتسامة متجاهلتا تلك الافعى التي ترمقنا بتقزز
هممت للذهاب ولكني تذكرت اني يجب أن اتصل بأبي
"عمي هل يمكنني اخذ هاتفي فأنا أريد الاتصال بأبي "
"لقد اتصل ليلة أمس وقد اخبرني انه لا يستطيع التكلم معك فهواتفكم مراقبة،والان وداعا " غادر دون ان اجيبه لماذا لم يعطيني لكي اتكلم معه ولماذا
هم لا يريدون اعطائي هاتفي اففف
.......
"هيا لنذهب لتغير تيابينا سأعطيك شيء من عندي "هتفت آنا بينما تجرني نحو غرفتها
"ولكن لدي تيابي "
"اعرف ولكني أريد اعطائك شيء من عندي " تكلمت بحماس بينما ندخل غرفتها
"غرفتك تشبه غرف الاطفال "اخبرتها بسخرية لانها حقا متل التي تخص الاطفال

"هيا لنذهب لتغير تيابينا سأعطيك شيء من عندي  "هتفت آنا بينما تجرني نحو غرفتها "ولكن لدي تيابي ""اعرف ولكني أريد اعطائك شيء من عندي " تكلمت بحماس بينما ندخل غرفتها"غرفتك تشبه غرف الاطفال "اخبرتها بسخرية لانها حقا متل التي تخص الاطفال

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
Colonel's daughter ||. إبنة الكولونيلحيث تعيش القصص. اكتشف الآن