|3|

220 18 7
                                    

Zaylena•-

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

Zaylena

-

قضمت سيلينا على شفتياها وهي تراقب شاشة الهاتف بحماس او توتر ،كانت تلك الشهرين مذهله حقا لسيلينا لم تكن تتوقع هذا ابدا ولكن زين كان يعاود مراسلتها

ظنت سيلينا ان بعد تلك المحادثة زين لن يتحدث اليها مجددا او يعاود مراسلتها ،ولكن ما صدمها ان زين حقا يراسلها يوميا ،او ربما كل ساعه او في وقت فراغه، هو فقط كان يراسلها و سيلينا لم تكن اكثر سعادة من ذالك فـ زين مالك شخصية يحادثها با المراسلة

ربما هم أصبحو اصدقاء و هذا شي جميل زين كان يرسل لسيلينا في بعض الأحيان صور له لم يرفعها على اي حساب من موقع التواصل الاجتماعي ،و سيلينا كانت تشعر ب الصدمة و الغرور في نفسها لكون زين يرسل لها هي بتحديد تلك الصور الذي لم يراها شخص


سيلينا لم ترفع اي صورة من صور زين في حساباتها لانها خاصة زين و ان كان زين يريد التحديث بهم لما أرسلهم ألى سيلينا، لذا هي لن تري هذه الصور لأي شخص

كان زين قد اخبرها انه يريد رؤيتها لكون هذا ليس عادل ان تراه هي و هو لا ، و سيلينا لم تتوقع هذا منه ابدا ،هي كانت متوترا لردت فعله حول مظهرها في النهايه'زين مالك' من سوف يرا صورتها ،و تعتقد سيلينا انها ربما قليلا لن تكون بذالك الجمال الخلاب ، ولكن هذا لم يزعزع ثقتها في نفسها

كانت تجلس في غرفة المعيشه على المقعد المنفرد الخاص ب الارائك المشابه ذات اللون البيجي الفاتح ،طاولة القهوه في المنتصف تحمل طبق في منتصفه ارز ابيض دون ملح مع بعض قطع الدجاج المتبل ،و الذي كان شقيقها مارفي يجلس امامه و يحمل هاتفه بين يده و الاخرى يحمل بها الملعقه ليأكل ببطء


رفعت سيلينا هاتفها بعد شهیق و زفیر و اعتدلت في جلستها لتجعل صورة واضحه لها تظهر في شاشة للهاتف ابتسمت بعفوية مخرجا لسانها و وضعت اصبعها السبابة على طرف لسانها بكل لطف

رفعت سيلينا هاتفها بعد شهیق و زفیر و اعتدلت في جلستها لتجعل صورة واضحه لها تظهر في شاشة للهاتف ابتسمت  بعفوية مخرجا لسانها و وضعت اصبعها السبابة على طرف لسانها بكل لطف

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
YOU SAID WE FRIENDحيث تعيش القصص. اكتشف الآن