رقصة اخيرة

9 1 0
                                    

كان الامر اشبه بلوحة فنية تحت ضوء الشمس، تُحرك جسدها فداء للموسيقى، تمتص التربة كل ثقلها لتصبح كالريشة او اخف ، كان الامر شاعريا بلغ منتهاه سكبُ عينيها البيضاويتين دموعا باردة ، شبه ابتسامة ، لتسقط و تموت و هي ترقص.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 01, 2021 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

خواطر ليليةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن