the original story ........الرواية الأصلية
𝑩𝑬 𝑴𝑰𝑵𝑬 / 𝟐𝟐𝟎𝟏
عندما تقوم بيرلا بزيارة ألمانيا كرحلة للترفيه والمتعة تجد نفسها عالقة مع رجل اعمل كبير في البلد والذي اتضح انه زعيم مافيا........وان ابنه قد تعلق بها كثيرا فماذا ستفعل حيا...
توقفت تلك السيارة امام ذلك الفندق الضخم فتح الحارس الباب لسيدة ليترجل منها اتى مدير المكان مرحبا به بخوف
" سيد ماكسويل انها لمفاجأة رؤيتك هنا تفضل بالدخول "
نظر توماس الى السيارة لينظر الى ابنه الجالس داخلها يرفض النزول بسبب البرد اردف ببرود
" ديفيد هيا بسرعه "
تأفأف الاخر لينزل وقف قرب والده واحط يده الكبيرة بخاصته بينما يرتجف من البرد رغم كونه يرتدي شيء سميك جدا
" تفضلا "
هتف بها مدير الفندق مرة اخرى بتوتر دخل توماس بخطوات هادئة او بطيئة ليتزامن مع ابنه بنفس الخطوات نظراته الباردة تعلقت على مدخل الفندق لايعلم المدير الذي وضعه ماذا سيحدث له عندما تطأ قدمه المكان
دخل ليحدق في المكان بنظرات خالية بعض من الناس يمشون في المكان وآخرين يجلسون على الارائك يتناولون بعض الأحاديث لك يعرهم اهتمام واكمل طريقه الى المصعد
توجهة الانظار له حل صمت في المكان انقطعت الهمسات اصبح الشيء المجموع هو صوت خطوات القوية على أرضية المكان ......دخل المصعد برفقة المدير وبعض من الرجال والحراس
كان ديفيد بالكاد يفتح عينيه فالقد اصر ان يذهب مع والده الى هذا المكان متناسي ان والده يذهب إلى العمل في وقت باكر من الصباح وبما ان البارحة كان آخر يوم لهم في المدرسة جعله والده يستيقظ معه
في الغرفة 107 استيقظت الجميلة من نومها نظرت الى الساعة في هاتفها كانت الخامسة صباحا تنهدت لتنهض حركت جسدها ليحصل على بعض من الطاقة للنهوض
تثائبة واردفت بحزن مصطنع
" اريد عصير تفاح ......اريد هه"
ابعدت الغطاء عن ذلك السرير الكبير الذي لم تأخذ منه سوى مكان بسيط كان يتسع لعشرة آخرون ارتدت خفها متجهة الى الحمام ........غسلت وجهه بماء دافئ ليست مجنونة لتقوم بغسله بماء بارد كون الجو لا يسمح ابدا
ارتدت ملابس بسيطة عبارة عن فستان ضيقة طويل يصل لاسغل ركبتيها بقليل ذو اكمام طويلة يظهر كتفيها وجمال رقبتها البيضاء ارتدت حذاء رياضي ابيض وتركت شعرها مسدول على كتفيها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
