هلا حبايب
____________________أدهم صاك
....
جذبني فمك البني
الرواية انطبعت كتاب
إحداث إصدارات #دار_شمس
رواية #جذبني_فمك_البني
للكاتبة #عبير_أدريس
للحجز مراسلة البيج دايركت
توصيل بغداد ب٣ محافظات ب٥
....
بنات الي سئلوا معدلة ٨٠ ابن فهد 🌚
يوم الألي
______ملخص البث عبير ادريس
لون عيون ملاك فيروزي بين الاخضر والازرق ماذكرت هذا الشيء علمود لايكولون تبالغين بوصف البطله وصدمت الكل بأخر بارت وكالت لو ماموقفه القصة بوقتها جان ظلت حياة صعب ونرمان مفتوحه لان هو رجعها بنهاية الشهر السادس والبعض تكلموا عن ضيغم وكالوا استغل نجوى بس هو مااستغلها لان بوقتها قبل مايحط الاوراق بالكنتور جان واصل وياها مرحله يتركها بسبب ادمانها على المخدرات وهو محذرها وهي كايليلته تترك ملاك كللها عادي ابقي اثنينجن على ذمتي بس مال اترك ملاك مااكدر اما انتي عادي اتركج وظلت تسوي مشاكل فهو من البداية مقرر ينفصل عنها من فضح نفسه هو لا استغلها ولا شيء هاي اهم الاشياء الي تسألوا عنها الاكثريه وكالت عن صعب من خطب نرمان ماجان يحبها جان معجب بيها وبهدوئها وصارلهم فتره قليلة من رجعها على ذمته وهي ماذكرت كل التفاصيل لان اصلاً هو رجع وي بته للعراق بدون نرمان نرمان ايمن رجعها وظلت بتهم ابينهم لمده اسبوع وعشرة ايام وكاموا يروحله لان بته يمه وهو من شاف وضع بته تحتاج امها رجع نرمان على ذمته هاي اهم احداث البث وكالت من تصير اكو احداث بحياتهم انشالله انزللكم حتى لو ربع بارت ☺️
.......
بنات تذكرت همين عبير ذكرت بالبث انو ملاك وضيغم جانوا واحد يموت من الثاني بحيث واحد يحجي ع الثاني ومن يكعد ضيغم بمكان هي تكوم وهي من تتواجد بمكان هو ميبقى بي هالكد ماواحد يكره الثاني تكول جنة اني وصعب نحجي على ضيغم كومة ونضحك على ملابسة وصعب يقلد علية لأن يلبس ع المودة كلهن بنطلون مشكك وكذا تكول نشيلة ونركعة بالكاع بالحجي خصوصا من ينشر صورة تكول نضحك اني وصعب بحيث من ازوجت صعب يكللهة شلون انتي ويا واحد تقبل الثاني وانتو واحد يكره الثاني وكالت صعب مو مثل ضيغم لبسة ع المودة شيلبس عادي مايهتم لأن جان حاير بنغم وجهالهة ورواية وابنها طبعا هذا الكلام نمت واذكرتة وكعدت هسة كتبتة الكم تكملة بث عبير البارحة كولوا قصرت وياكم 😁😁😁😁😁😁😁😁 توتة البلداوي نسينة هذا الملخص 😂😂
أنت تقرأ
اخبار القصص
Contoاخبار وصور وبث جميع كروبات الكاتبات والقصص (الكتاب شخصي مايرجع لأي كاتبة انا انشر لجميع الكاتبات بدون تحديد ).. سـارة رحـيم