يلا نبدأ بالحزن و الغم و النكد يلا يلا
.
.
.
.
أغلق تاي الهاتف بغضب شديد و عيناه كانت تطلق شارات من كثره غضبه
وضع هاتفه بجانب السرير و حاول ان يهدأ نفسه قليلا حتي جائت نوري مجددا
"هيا لننم"
قالت مبتسمه
لم يشعر بنفسه الا و يده تحكم قبضتها علي عنقها و بقوه شديده
"ت ت تاي ماذا تفعل"
قالت بصعوبه
بدأت تختنق بقوه لم يعي علي نفسه حتي بدأ جسدها يتهاوي بين يديه تركها فصدح صوت شهقاتها بقوه و كذلك سعالها
قام بسحب حقيبته و بدأ بجمع ملابسه فيها بغضب اما هي مازالت علي الارض تستعيد أنفاسها قامت بصعوبه و أمسكت بيده
" م م ماذا حدث لما ا ان انت هكذا لم تكن هكذا ق ق قبل قليل ماذا بك"
قالت بخوف بخوف تعب
نظر لها بغضب شديد ثم دفعها بعيدا عنه لتسقط ارضا و استكمل جمع ملابسه
استقمت بصعوبه و أخذت حقيبتها و بدأت بجمع ملابسها معه نظر لها بحده
"انا أرحل كي اتخلص من وجهك العاهر لما تتبعيني
الا يكفيك رجل واحد هااه"
حديثه الم قلبها بشده شعرت بغصه في خلفها حاولت التغلب عليها
"تاي تذكر قلت لك من القلب الجميع سيحاول ابعادنا عن بعض تذكر انني قلت لك سيخبروك حديثا كذب ليبعدونا تذكر انني زوجتك انا احبك تاي ارجوك"
قالت بحزن و بكاء
اقتربت منه و وضعت يديها علي وجنتيه و دموعها أخذت مسارها علي وجنتيها شعر تاي بأن غضبه تلاشي في تلك اللحظه التي رأي فيها دموعها لان قلبه و بشده اقترب ماسحا اياها بلطف
" أريد النوم بمفردي الليله"
قال متنهدا
اومأت له
"حسنا لاكن ارجوك لا تتركني و تذهب ارجوك"
قالت برجاء
اقتربت منه و طبعت قبله علي شفتيه بلطف
" سأعيد ملابسك مكانها و أرحل"
قلت بلطف
"اتركي كل شئ كما هو فقط اتركيني وحدي"
قال ببرود
"حسنا"
قالت بحزن
خرجت من الغرفه و ذهبت الي الغرفه المجاور له كانت عرفه فارغه دخلت إليها
"ما الذي حدث معه كيف تغير في لحظات الي تلك الهيئة الغريبه رأيت في عينيه لأول مره كم كبير من الغضب و الكرهه سأحافظ عليك تايهيونغ و لو بحياتي"
أنت تقرأ
زعيم المافيا و العمياء
Romanceماذا سيحدث عندما يقوم تايهونغ بالانتقام من اكثر شخص دمر بحياته بستخدام ابنته و الحصول علي ثروته هل سيستمر الانتقام ام للحب طريق آخر الروايه مستقيمه تمتلك مقاطع قد لا تعجب احد و هي قليله جدا و بعض القبلات للتوضيح -مكتمله-
