ايه اخبار اول يوم مدرسه انا لسه هروح يوم الاربع الاجازه بتاعتي مش خلصت 🙆♀️💃
المهم يلا نعيط عشان البارت حزنننننن
.
.
.
.
.
في تلك الغرفه لا يسمع سوي صوت تأواهاتها العاليه و صرخاتها نتيجه دفع تاي داخلها بقوه
رغم ذلك لا يشعر بالحب او الخدر معها هو علم من ممارسته معها انه لا يمارس الحب إنما يمارس الجنس
تنهد تاي بضيق و نام بجانبها بعد أن اتي داخلها اغمض عينيه و وجد عيونه تبكي وحدها نظر بجانبه وجد مايا نائمه و دموعها تغطي وجهها
استقام من جانبها و عاد لغرفته و دخل ليستحم
المياه تنزل فوق رأسه و الدموع تنزل من عينيه تأبي التوقف و للان ليس لديه أي فكره عن سبب بكائه عن الم قلبه عن حزنه و ايضا غضبه
يشعر بدمه يفور داخله و حزن عميق
انتهي من الاستحمام و ارتدي ملابسه و خرج
تستطح علي السرير و اغلق عينيه بقوه لعل النوم يجد طريق له و لاكن دون جدوي الم قلبه تفوق عليه حتي غلبه النوم عند مطلع الشمس
.
.
.
في الصباح استيقظ من نومه متعرق و بشده بسبب ذلك الكابوس الرهيب لأول مره يشعر بأن الكابوس واقعي اغمض عينيه بقوه و زفر بضيق
استقام و دخل الحمام غسل وجهه و خرج من غرفته و اول من قابله كانت مايا التي تعرج بخفه
تعلقت برقبته و طبعت قبله علي شفتيه و للحق تاي لم يشعر و لو بذره من الاهتمام لمبادلتها تلك القبله التي لوهله اشعرته بالقرف ابعدها بضيق منها
" ابتعدي يجب أن اذهب للمخزن "
قال ببرود وتركها و ابتعد
هي للان تحاول ان تفهم سبب تغيره معها ظنت انه يحبها لكنها لا تعلم ا لا حب يبني علي كذب و حياه تنمو علي الخداع لا يمكن للشخص المؤذي أن يحصل علي ما يريده في النهايه سيندم
لا تعلم أن قلبه يرفض تماما الخضوع لعقله الملوث بالكذب
دخل الي المخزن ليتفاجأ بأنه خالي تمام و الحراس نائمين علي الارض
"ما اللعنه استيقظوا أيها الحقراء "
قال بغضب و صراخ و ركل احدهم لكن لم يستيقظ احدهم
نزل الي مستواهم ليقيس نبضهم ليجدهم ميتان
"ايها اللعناااااااء "
قال بصراخ ليتجمع عدد كبير من الحراس
"ابحثوا عنهم أيها الكلاب أريدهم في خلال ساعات احياء "
قال بصراخ ليخرجوا مسرعين
.
.
.
.
.
.
.
أما في ذلك المنزل المهترئ حيث مان يو يجلس بجانبه ذلك الحارس الغريب و نوري بجانبه و لم تكف عن البكاء
"انا اريد العوده"
قالت و استقامت ليمسكها مان يو من يدها
" هل جننت ستموتين "
قال بغضب و دفعها
" لا أستطيع تركه بهذه السهوله انا ما زلت احبه سيأذونه و يستغلونه يجب أن أعود من أجله سأشرح له ما حصل هم لا يهتموا به "
"هو لم يعد يحبك ان عودتي ستموتين هو لا يهتم لك بعد الآن هو أصبح يحب مايا الان أن عدت سيقتلك بكل دم بارد"
قال ببرود
وااه كم كانت تلك الكلمات كالخناجر التي سقطت علي قلبها جلست علي الاريكه بحزن و بكت بشده
" انا نامجون و الآن ستبقون هنا حتي نؤمن لكم مكان افضل"
قال بهدوء
" نؤمن؟! من تقصد من غيرك يساعدنا"
قال مان يو بندفاع
" كل شئ في وقته ابقوا هنا للان لن يعلم احد مكانكم"
قال بهدوء و رحل تاركا اياهم
.
.
.
.
مر اسبوعان و تاي أصيب بالجنون لا يهتم لمان يو فقط كل اهتمامه ان يجد نوري
في تلك الاسبوعان فاض كيله و زاد ضيقه طرد امه و اباه من القصر من كثره غضبه
حبس مايا في غرفتها لا تخرج منها فقط تدخل الخادمه لها بالطعام
حقا كم ان الحب صعب عندما يفتك بقلب صاحبه
.
.
.
.
"نوري ارجوكي انا اسف عودي معي"
قال تاي ببكاء
" كلا كلا انت كاذب مخادع انت صدقتهم"
قال بغضب هي تشهق بقوه
" انا اسف ارجوكي تعالي معي"
قال و نزل يمد يده من أجلها
"كلا تاي انا اخبرتك انهم سيكذبون انهم سيبعدونا عن بعضنا لم تستمع لي انظر الي اين وصلنا الآن"
قالت ببكاء و جسدها يرتجف بعنف
" ارجوكي انا احبك ارجوكي انا اسف"
قال و جثي علي ركبتيه باكيا
اخرجت ذلك السلاح و امسكته بيد ترتعش
"م ما ه هذا "
قال بصدمه عندما وجد السلاح موجهه له
"لا تخف لن تقتلك انا لا استطيع ايذائك كيف أقوم بقتلك أن قتلتك تموت روحي قبلك لا أستطيع امساسك بسوء فوالله روحي بك مثقله و ذنوب حبك أرهقت كاحلي ارغب بالمغفرة من ربي لعلي اشفي من ندوبك"
قال بحزن ساخره منه
" م ماذا تقصدين "
قال بصدمه عندما وجهت سلاحها ناحيه قلبها
" الوداع تايهيونغ "
اطلقت تلك الطلقه التي اخترقت قلبها و لوثت ثوبها الأبيض ببيعه حمراء
سقط سلاحها من يدها و سقطت جسدها أرضا معنا عن جروح تلك الروح المجروحه
" لااااااااااا"
لم يسمع في المكان سوي صوت صراخه و صوت قبله المنكسر علي فقيده
.
.
.
.
يتبع .....
أنت تقرأ
زعيم المافيا و العمياء
Romanceماذا سيحدث عندما يقوم تايهونغ بالانتقام من اكثر شخص دمر بحياته بستخدام ابنته و الحصول علي ثروته هل سيستمر الانتقام ام للحب طريق آخر الروايه مستقيمه تمتلك مقاطع قد لا تعجب احد و هي قليله جدا و بعض القبلات للتوضيح -مكتمله-
