كل سنه وانتو طيبين بالعام الدراسي
الجديد، ربنا يجعله على ولادنا
واخواتنا بدايه خير يا رب يا حبايبي
والا داخل ثانويه عامه ربنا يوفقه
ويحققله كل إلا بيتمناه يا رب
يسعد صباحكم 💞
كمونت وفوت ومتابعه يا حلويين
💞💞💞💞💞💞💞💞💞_وصلت رهف أمام الشقه والسعاده مرسومه على ملامحها الفاتنه،
فدخلت الشقه وهي تدندن بعض الاغاني ولكنها فزعت عندما وجدت يوسف أمامها وملامحه لا تبشر
بالخير، فشعرت بالرهبه والخوف والقلق واحست ان القادم أسوأ
:يوسف ف...
_فاخرسها بقلم وقعت على اثره
على الأرض ونزفت شفاها، وقبل ان
تستوعب ما حدث امسكها من
شعرها بقسوه وحدثها بنبره
شيطانيه اصابتها بالغثيان والفزع :
بقى عيله زيك تستغفلني، بتداري
وساختك بوشك وملامحك البرئيه
دانا هوريكي الموت بعينك يا
حيوانه ومش هتطوليه، هعرفك
يعني ايه تخونيني.
_اه سيبني يا يوسف انا عملت ايه
اردفت بألم وخوف
_ههههه ضحكتيني يا زباله، وماله
شوفي الفديو دا كدا
فوجدت فديو لها هي وحسن على. الشاطي وهو يدور بها بسعاده_😭😢انت فاهم غلط خليني افهمك
_تفهميني هاا، لا خليها عليا وقاما
بضربها بطريقه بشعه وقويه
وجنوني، ولم تستطع ان تدافع عن نفسها
___________-----____________كانت تجلس على فراش المشفى
وفارس بجوارها ولم يمر كثيرا
الوقت الا ودخلت تلك المسماه بأم،
َولم تلاحظ وجود احد فاقتربت من
رهف وبكل قسوه اعطتها قلم شهق
الجميع على اثره، فكان يريد حسن
التدخل ولكنها أشارت له ان يهدأ
فارس:ايه الا عملتيه دا يا عمتي، دا
بدل ما تطمني عليها وتعرفي ايه الا
حصلها.
_فنظرت لها بقسوه وقلب لا يعرف
الرحمه :يا ريتها ماتت ولا انها تجيب
العار للعيله وتخلي اسمنا في التراب
_فاصاب الجميع بصدمه على حديث
تلك الام القاسيه
_اما رهف كانت تنظر لها بدون رد فعل
___----____----____----____
___----____----____-----____
رايكم في الاقتباس
كل إلا بيسأل هنزل إنتقام الماسه
أمتي، مش هقدر اقولك ميعاد محدد
بالظبط بس مش اقل من شهر
واتمنى يا رب انها تعجبكم
فمتابعه بقى لوقت نزولها
يا احلى عيله تانيه ❤️❤️
دومتم في رعاية الله وحفظه
بقلمي✍️
لولو على (زهره اللوتس 🌷)
أنت تقرأ
فاتنة القلب💢الجزء الأول💢بقلم:: ولاء علي.
Romanceأحبته منذ الصغر وعندما أصبحت زوجته، واجهها بأكبر صدمة في حياتها، فهو لا يراها مناسبة له، لا يراها غير طفلة صغيرة، وبكل قسوة يخبرها إنه سيتجوز من تناسبه ويحبها.. وأن زواجهم فترة بسيطة، فماذا ستفعل تلك الرقيقه مع جبروت وقسوه من أحبته؟ فهل رقتها وحنان...