~بِسْمِ اللَّه~
.
.
.الكثير من القصص و الروايات المؤلمة التي نسمع بها و نقرأها بين أسطر الكتب...
هناك إختلاف كبير بينهم...من تكون بدايتها سعيدة و تنتهي بدمار شامل...
بداية حزينة و نهاية سعيدة...و هناك من تبدأ بالحزن و تختتم بالقهر...
الكثير من القراء يذرفون الدموع لقراءة الحزن و أنا منهم...حساسة~
من المؤلم جدا أن تعيش الحزن بالواقع و خيالك كذلك...
•••
رواية أخرى تقدمها أناملي و أرجوا أن تكون عند حسن ظنكم...
لا داعي لقول شيء عن السرد أو الأحداث...أنا أعلم كل شيء...
يكفيني كلماتكن المشجعة لتروي روحي و أتحمس لتقديم ماهو أفضل...
•••
هذه المرة ستكون مزيج بين الحزن و الفرح...النهاية ستكون بالنهاية إسمٌ على مسمى...
يجب أن أترك بعض الفضول لمعرفة ما تؤول آخرة القصة...
•••
للحب طعمان مختلفان...إن وجدت الشخص المناسب هنيئا لك الحلاوة...
و إن كان من طرف واحد أنصحك بالإبتعاد فهذا سيؤذي قلبك و ذاتك...
•••
تضم قدماها نحو صدرها...تخفي ملامح وجهها بين ركبتيها...
ليلة أخرى بمفردها... الحياة لا تساعدها بتاتاً...
تزوجت إجبارًا من صديق طفولتها...و الأسوء إمتلاكه حبيبة...
و بدل أن يساعدها و يتحمل معها هذه المشكلة وقف أمامها بقول أنها السبب...
هي مجبرة كما الحال معه...
لا تكترث أين يذهب أو أين يقضي الليل...
حبيبته...والدته...شركته...سيارته...
رغم الحب الذي ينمو بداخلها لكنها تفضل إبتعاده...
كل مرة يرى وجهها يبدأ سلسلة الكره و التفوه بكلمات لا فائدة منها...
لذا هي لا تكترث المهم أن يكون بخير...
أهله يحبونها يتقبلون ذاتها...يعرفونها منذ الصغر...
حبيبته رغم أنها لم تظهر كليا و تصرفاتها لحد الساعة مقبولة...لكن كما نقول القلب لا يتقبلها...
أنت تقرأ
زَوْجَتِي // JK
Novela Juvenilتَجْلِسُ بِسَطْحِ بَيْتِها تُرَاقِبُ النُجُومَ و بِسَهْوَةٍ مِنْهَا شِفَاهِها تَحَرَكتْ مُنْبِسَة... «زَوْجِي وَاقِعٌ لِغَيْرِي...» •••جيون جونغكوك••• •••مين سيون••• /// الرواية لا تمثل الواقع ///