"ليله واحده قادره على صنع انسان لا يشبه الذى قبله"
"حينما تدور الدائره سوف اراك منكسرا و ترانى مبتسما"
"الانتقام طبق يفضل ان يقدم بارد"
"الحياه فيلم سنيمائي فكن مستعد لكلمه~النهايه~"
بدات......«2021/8/1»
انتهت......«12/17 /2021»
قد تظن قصتى ممله با...
ها هى بطلتنا تدخل القصر فقد قضت الليل كله بالحديقه بعد ان تركها بيكهيون وحدها برغبه منها كانت تاره تبكى و تاره تتذكر الماضى وتاره تنظر الى السماء تتحدث مع والدها و اخبرته عن سرها ايضا و الذى لا يعلمه احد غيرها ووعدت والدها بالاهتمام بوالدتها و اختها بسبب ذالك السر لكن بنهايه الامر قد جاء الصباح منهيا ذالك الليل الكئيب و لكنه لم يقدر على محو آثاره
صعدت انجلينا بهدوء نحو غرفتها اخذت ثياب من خزانها و فعلت روتينها ارتدت ثياب سوداء كعادتها و ذهبت الى غرفه بيكهيون و جايهوب و قامت بإطفاء المنبه كى لا يستيقظوا فبيكهيون قد ظل جانبها حتى الرابعه فجرا و جايهوب لم ينم بما فيه الكفايه هو ايضا فهو كان قلقا عليها جدا و لكنه لم ينزل رفقه بيكهيون حتى لا يشعروها بالتوتر و فعلت المثل مع جين فهى تعلم انه لم ينم كذالك نزلت الى المطبخ حضرت الافطار و تناولت حصتها و قامت بتغليف باقى الصحون لحين استيقاظهم و تركت رساله تقول فيها انها ذهبت للجامعه و هى من اطفئ المنبه كى يرتاحوا و هى سوف تتصرف مع المدير ثم خرجت بعد ذالك الى سيارتها السوداء الفخمه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
صعدت بها متوجهه الى الجامعه لم يمر الكثير من الوقت لينظر الجميع الى تلك السياره الآخذه للانفاس صحيح ان تلك مدرسه للاغنياء لكن لا احد منهم يمتلك مثل تلك السياره وهم لم يروها من قبل لانها جائت بالامس بسياره العائله نزلت من السياره لتنزع نظارتها السوداء كانت ترتدى جاكيت جلد اسود و بنطال جلد اسود و تيشيرت ابيض و ساعه سوداء فخمه و قناع اسود مع شعرها الرمادى و عيونها الرماديه فهى تحب تغيير لون عينيها كثيرا حملت حقيبتها السوداء وتوجهت الى الداخل كان الجميع دون استثناء ينظر لها و هى تتوجه الى غرفه المدير لكن لسوء الحظ ابناء عمها لم يكونوا موجودين دخلت انجلنيا دون طرق الباب لترى المدير يقبل احدى المعلمات شبه العاريه بتلك الثياب التى تشبه ثياب العاهرات لكنهما فصلا القبله فور دخولها لتخرج المعلمه سريعا حتى لا يتم فضحها اكثر من ذالك تقدمت انجلينا الى تلك الاريكه المواجهه لمكتبه وجلست تضع قدم فوق الاخرى
