.
POV yongi :
دخلت الغابة لأشعر بأحدهم يتتبعني ، بكل سلاسة اختفيت صاعداً فوق أحد الأغصان ، لحظات قليلة حتى فقدني .
تقدم بتشوش يلتف حولي نفسه محاولة ايجادي ، ليثبت مكانه ينتهد بيأس ، حينها لامست الأرض بهدوء متجهاً نحوه اغرس سلاحى برأسه ، فاردفت قائلا .
" لماذا تتبعني ؟! "
لكن كل ما استطاع النطق به هو
" هيونغ ... "
" هيونغ ! ، أيعلم بهويتي ؟! ، من هذا ؟! "
حادثت نفسي لاتقدم أمامه محاوله التعرف عليه ، ليردف هو قائلاً
" هيونغ ، هذا أنا ، بانقتشان "
ناظرته بمشاعر فارغه بلا اي كلمه مني أو منه ، فحفيف الشجرة ملك المكان ، ألغيت ما كنت أنوي فعله عائدا الغرفه برفقته .
دخلت الغرفة أبدل ملابسي ، انتهيت لنجلس مقابل بعضنا ، ليردف تشان بتوتر
" هيونغ ، اعلم أن لديك الكثير من الأسئلة ، ساجيبك على كل شيء ، فأنا أيضاً امتلك الكثير "
لاردف بفضول
" منذ و انت تعلم ؟! "
" منذ اقتحامك لمكتب الجنرال ، فقد ضربتك متعمداً ، أردت التحقق إن كنت محق أم اهلوس "
" و النتيجه ؟! "
" محق ، فقد أخبرتني انك سقط منتصف استحمامك ، لكنها مكان ضربتي لك "
تنهدت بإستسلام مردفاً
" و لما لم تخبر الجنرال ؟ ، فهو يبحث عني "
" أليس علي الاستماع لسببك أولا ، فلكل موقف سببه "
" لا داعي لأن تعلم ، فقط افعل ما تريده "
" هيونغ ... ، ألا يمكنك اخباري ، رجاءً "
نهضت اخطو يميناً و يساراً مردفاً
" تشعر بالفضول ، حسناً ، اريد الانتقام ... لوالدي ، اريد قتله "
سمع جملتي لقهقه مردفاً
" ليس غريب ، فقد توقعت "
" ماذا تقصد !! "
اردفتها بفضول ليكمل هو قائلاً
" لدى جونغ العديد من الاعداء ، الكثير يتمنى موته ، لكن الأغلبية يعتقدونه ملاك ، هيونغ ... لا تقلق فأنا بجانبك "
أنهى جملته لاردف بلا اي تردد
" لا ، لا تقترب مني ، ابقى كمان انت فحسب ، و تظاهر بأنك لا تعلم اي شيء "
" لكن هيونغ ، اعدك لن أفسد اي شيء من خططك "
" قلت لا ، فالأمر خطر "
أنت تقرأ
أَلْأنْتِقَاَمْ | م'ي.غ
Hành độngمرٍحٍبَآ ... آنآ مين شُوُغآ . آلُِيوُم هـي آلُِذَڪرٍﮯ آلُِسنوُية لُِمرٍوُرٍ 20 عٍآم عٍلُِﮯ تلُِڪ آلُِحٍآدِثة. فُي بَعٍض آلُِآوُقٌآت آجٍدِ صعٍوُبَة فُي تصدِيقٌ آن هـذَآ هـوُ آلُِوُآقٌعٍ وُ لُِيس حٍلُِم . قٌآلُِ آلُِنآس آننآ قٌدِ قٌمنآ بَآلُِخـيآنة...