البارت الرابع || 《 4 》

35 8 0
                                    

.
.
.
.

خلعت القبعة عن رأسي ...فتحت باب منزلي بنية الدخول لأجد ابي بانتظاري شعرت بارتباك ..أردف هو قائلا

" أين كنت ؟ "

صمت افرك أصابعي ببعضها ليكرر كلامه

" اين كنت ؟ "

لاردف بتوتر

" أنا ؟..أين كنت ؟...لم أكن بمكان ...فقط لم استطع النوم ...خرجت لاستنشاق الهواء ههه"

ليردف بمعرفه

" تكذبين "

لاردف باستسلام

" حسنا ...لقد ذهبت خلف يونغي"

ليردف أبي

" ماذا ؟..بمنتصف الليل ؟ "

لاردف بسرعه

" كل ما في هو أنني لم استطع النوم تجهت لنافذة...أردت مشاهدة النجوم بمنظاري...لكنني قد رأيت شوقا يخرج من منزله لذا ذهبت خلقه "

" و بعد ذلك..."

اردف منتظرا إكمال كلامي ...فاردفت ياستسلام مرة أخرى

" لقد كان يفكر بأبعاد بعض الأشخاص ...لذا ساعدته .."

نظر لي أبي بنظرات شكوك لاردف بصدق

" اقسم ان هذا كل شيئ "

ليردف هو بثقه

" حسنا ...انا اصدقك "

صمت لحظه لاردف بفضول

" ابي !! ...كيف كانت شخصية سيد مين ؟؟ "

سائل مردفا

" بالنسبة لأي جهة ؟ "

لاردف

" من كل الجهات "

تنهد ليبتسم بخفه اردف باشتياق

" اااااه...من جهة الطيبه ...كان هو الطيبه ذاتها. ..من جهة الثقه كان الجميع يثق به ثقه عمياء...يبغض مين يكذب أما من جهة القوة و الجبروت كان كل شيئ ، اين هو الشجاع الذي يحاول الاحتكاك به او اهناته ، إذا تعدى أحد حدوده معه ، يصبح وحشا بلا قلب يخشاه الجميع ، لكن قد دمره أحدهم يكذبه ، لم اي يمتلك وقت أفعل أي شيئ ، و هذا هو مين "

ابتسمت بخفة لاردف

" أبي...أعتقد أن يونغي ورث صفات والده"

POV yongi ;

استيقطت من نومي و جسدي متعب قليلا ..توجهت للاسفل لاجد أن عمي قد جهز الفطور ...أنا حقا جائع ..لاردف قائلا

" صباح الخير "

ليردف هو أيضا

" صباح الخير ...لماذا استيقطت باكرا ..يجب أن تأخذ المزيد من الراحة "

أَلْأنْتِقَاَمْ | م'ي.غحيث تعيش القصص. اكتشف الآن