.
.
.
.خلعت القبعة عن رأسي ...فتحت باب منزلي بنية الدخول لأجد ابي بانتظاري شعرت بارتباك ..أردف هو قائلا
" أين كنت ؟ "
صمت افرك أصابعي ببعضها ليكرر كلامه
" اين كنت ؟ "
لاردف بتوتر
" أنا ؟..أين كنت ؟...لم أكن بمكان ...فقط لم استطع النوم ...خرجت لاستنشاق الهواء ههه"
ليردف بمعرفه
" تكذبين "
لاردف باستسلام
" حسنا ...لقد ذهبت خلف يونغي"
ليردف أبي
" ماذا ؟..بمنتصف الليل ؟ "
لاردف بسرعه
" كل ما في هو أنني لم استطع النوم تجهت لنافذة...أردت مشاهدة النجوم بمنظاري...لكنني قد رأيت شوقا يخرج من منزله لذا ذهبت خلقه "
" و بعد ذلك..."
اردف منتظرا إكمال كلامي ...فاردفت ياستسلام مرة أخرى
" لقد كان يفكر بأبعاد بعض الأشخاص ...لذا ساعدته .."
نظر لي أبي بنظرات شكوك لاردف بصدق
" اقسم ان هذا كل شيئ "
ليردف هو بثقه
" حسنا ...انا اصدقك "
صمت لحظه لاردف بفضول
" ابي !! ...كيف كانت شخصية سيد مين ؟؟ "
سائل مردفا
" بالنسبة لأي جهة ؟ "
لاردف
" من كل الجهات "
تنهد ليبتسم بخفه اردف باشتياق
" اااااه...من جهة الطيبه ...كان هو الطيبه ذاتها. ..من جهة الثقه كان الجميع يثق به ثقه عمياء...يبغض مين يكذب أما من جهة القوة و الجبروت كان كل شيئ ، اين هو الشجاع الذي يحاول الاحتكاك به او اهناته ، إذا تعدى أحد حدوده معه ، يصبح وحشا بلا قلب يخشاه الجميع ، لكن قد دمره أحدهم يكذبه ، لم اي يمتلك وقت أفعل أي شيئ ، و هذا هو مين "
ابتسمت بخفة لاردف
" أبي...أعتقد أن يونغي ورث صفات والده"
POV yongi ;
استيقطت من نومي و جسدي متعب قليلا ..توجهت للاسفل لاجد أن عمي قد جهز الفطور ...أنا حقا جائع ..لاردف قائلا
" صباح الخير "
ليردف هو أيضا
" صباح الخير ...لماذا استيقطت باكرا ..يجب أن تأخذ المزيد من الراحة "
أنت تقرأ
أَلْأنْتِقَاَمْ | م'ي.غ
Hành độngمرٍحٍبَآ ... آنآ مين شُوُغآ . آلُِيوُم هـي آلُِذَڪرٍﮯ آلُِسنوُية لُِمرٍوُرٍ 20 عٍآم عٍلُِﮯ تلُِڪ آلُِحٍآدِثة. فُي بَعٍض آلُِآوُقٌآت آجٍدِ صعٍوُبَة فُي تصدِيقٌ آن هـذَآ هـوُ آلُِوُآقٌعٍ وُ لُِيس حٍلُِم . قٌآلُِ آلُِنآس آننآ قٌدِ قٌمنآ بَآلُِخـيآنة...