توجهنا لمكتب الاستقبال ، وقعت على بعض الاوراق و هكذا تم تسجيل خروجي .
سرت نحو البوابة بنيه الخروج ، وجدت بعض جنودي بالخارج ، بسرعة البرق ركب الجميع لاركب أنا أيضا بتلك السيارة ، او بأكثر وضوح السيارة التي يركبها الجندي ما يونج هي .
صعدت السيارة و لم يتحرك احد ، حياني جنودي ، فأردفت قائلاً
" ما يونج هي "
" أجل سيدي "
" بالنسبة لذلك الرجل ، لا تفعل أي شيئ "
" إذا سيدي ، ماذا عن الاوراق ؟ "
" أحضرها ، لكن بدون أي اراقة دماء ، تعقبه حالياً "
" أمرك سيدي "
" و الأهم ، لا تدع أحداً يشتبه بك ، فهمت ؟! "
" إجل سيدي ، فهمت ".
" جيد ،فلنتحرك "
تحركنا لأصل لمكتبي ، دخلت و خلفي أحد اتباعي ، كان يناظرني بطريقة غريبة ، فأردفت قائلاً
" تكلم "
ليردف بنبرة حادة
" سيدي الجنرال ، هل ستترك الأمر لذلك الرجل حقا ؟ ، ما يونج هي ؟ "
فأردفت بكبرياء
" و هل تراني شخص غبي ؟ "
" لا سيدي "
" بالطبع ان تركت الأمر له ، لن ينجح و غير هذا ، يمكن لسيد مين ان يعود لأي لحظه "
" إذاً ما العمل ؟ "
اقتربت منه بخفة لاردف
" أنهي الأمر ؟ "
" ماذا ؟ ، أنا ؟ "
" الا تستطيع ؟ "
" لا سيدي ، أنا بخدمتك دائماً ، فقد تعحبت قليلاً "
" حسناً ، أثق بك ، لذا ثق بي ، لن أغرقك بالامر "
" هل ... هل ... ؟ "
" أجل ، أنهي الأمر تماماً "
" أمرك سيدي "
[ مر ثلاثة أيام ]
استعد ذلك التابع بجيبة سلاح ، فيجب أن ينهي الأمر و الآن .
تسلل حول المنزل بخفة ، ليلاحظ وجود يونغي ، ليردف بتوتر " اللعنة يجب أن اتخلص من الإبن بالبداية ، لا اريد المخاطرة بحياتي "
يفكر بوسيلة ناجحة ، حتى لاحظ اقتراب يونغي منه ، ابتعد بخفة ، خايفاً نفسه جيداً ، لكن اعتقاده كان رؤية يونغي له ، لقد شعر بتلبك قليل ، لكن وجهة يونغي كانت القبو .
ابتسمت بخفة ، و كأن بطاقة الحظ بجانبه ، اختفى يونغي ، ليدفع هو الباب عدة مرات بقوة ثم رصاصة كاتم صوت .
أنت تقرأ
أَلْأنْتِقَاَمْ | م'ي.غ
Açãoمرٍحٍبَآ ... آنآ مين شُوُغآ . آلُِيوُم هـي آلُِذَڪرٍﮯ آلُِسنوُية لُِمرٍوُرٍ 20 عٍآم عٍلُِﮯ تلُِڪ آلُِحٍآدِثة. فُي بَعٍض آلُِآوُقٌآت آجٍدِ صعٍوُبَة فُي تصدِيقٌ آن هـذَآ هـوُ آلُِوُآقٌعٍ وُ لُِيس حٍلُِم . قٌآلُِ آلُِنآس آننآ قٌدِ قٌمنآ بَآلُِخـيآنة...