Chapter 7

2.9K 183 7
                                    

و لكن و نحن نلقى النكات و نضحك..

أحسست بأحد خلفي
و رأيت ديانا تنظر لاحدهم
قبل أن التفت أمسكت ديانا
يده اليمنى و التفت بسرعه الا و بها ان
تكسر يده...تعجبت
من قوه ديانا و كانت تنظر له بحده
و واضعة نفسها أمامي
لحمايتي
كانت على وشك ان تسدد له
لكمه أخرى و لكن همست
لها بالتوقف....

و انه رفيقي
هنا في هذه اللحظة اقترب مني
الشاب أخذت لمحة بعيني
كان جميل جدا
و كان ملفت لي بسبب هيئته و جماله
و لكن فرق الطول...تخخ
انا دائما اكون القصيرة هنا حتى
ان ديانا أطول مني...

ولكن توقفت عن التفكير الا و هذا الشاب
قام بأحتظاني بينما
انا ابستم كالحمقاء
حتى ابتعد قليلا و نظر لي و انا أنزلت
راسي

و لكنه مسك راسي و رفعه لفوق
و كأنه يخبرني ان لا
انزله

و بعدها تشجعت و سألته

تيا:
ما اسمك...

ليون:
ليون

تيا:
انا تيا....ليون
(شددت على اسمه)

جاعله عظلاته ترتخي و وضع وجهه
على رقبتها يستنشق
عبرها

ليون:
صوتك جميل جدا
(قال بوهن)

تيا:
شكرا
(بحرج)

دفعته قليلا عني لأرى أين ديانا
لاني لم اشعر بها

ليون:
ما بالك هل تفكرين ب تلك القتاة

تيا:
انها صديقتي بالتأكيد سأفعل
لم اظن ان رفيقي
سيكون ضد صديقاتي
(قالت ببعض تصنع الاشمئزاز)

ليون:
لا لا انا فقد رأيتي كادت تكسر يدي
و انا لم أكن ضدها و
اكرهها او شئ من هذا القبيل فقد
فكرت فيك لم اخذ
بالي منها
(محاولا مبرر موقفه)

تحول وجهي إلى الأحمر محاولة ان
أخفيه و لكن لم
استطع بعد سماعي له انه كان يفكر
بي ذئبتي داخلي تكاد تموت
من الفرح و انا هنا
سأموت من الحرج

قهقه قليلا ذلك ليون عن الضحك
بعد أن رأى نظرات
التذمر على وجهي

تيا:
توقفف ليون
(بتذمر)

ليون:
قولي اسمي مرة أخرى عزيزتي
(بطريقة لعوبة)

تيا:
ل..ي..و..ن
(ببطئ)

<><><><><><><><><><><><><><><><>

ليون

شعرت بسعادة لا مثيل لها
بعد قول اسمي على
فمها الجميل و ذئبي مستمتع برائحة
رفيقتنا الجميلة

قررت أن أخذها معي إلى مملكة الليكان
و اذا رفضت سأخذها
معي أيضا لن اخسرها ولا اريدها
ان تعيش هنا هذا ليس أمن

نظرت لها
و نطقت قالت

تيا:
امم...اذا تعال معي سأريك منزلي
يمكنك أن تبيت
عندي...بعدها سنعرف كل شئ
عن بعضنا البعض
(بالقليل من التوتر)

ليون:
رفيقتي تيا لا تتوتري ولا تنحرجي
ان تجعليني افقد
سيطرتي على نفسي لأنك
لطيفة جدا
(قال بفرح و طريقة لعوبة)

أدارت رفيقتي تيا وجهها ب الجهة الأخرى و بدأت
بالمشي بسرعة
ههه لرجلها قصير يا للطافتها

كنت انظر لها قليلا حتى أدارت
وجهها مرة أخرى
لي مؤشرة لي بأن اتبعها
.
.
.
.
تبعتها و وجدت منزلين يبعدون عن بعض
قليلا فقط....كان موجود فقط
هاذان المنزلين
يا له من منطقة معزولة محببة
ل طعام الروجر بعدما
فكرت بأن ممكن
ان الروجر سيفعلون شئ ب رفيقتي
هنا أتت انه ستاتي
رغما عنها معي إلى مملكة الليكان

.

فتحت باب منزلها مرحبة بي و الابتسامه مرسومة على وجهها و بدأت تريني بيتها و أيضا حكت لي عن حياتها و أيضا انا حكيت لها عن حياتي و في نهاية الحديث

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

فتحت باب منزلها مرحبة بي
و الابتسامه مرسومة
على وجهها و بدأت تريني
بيتها و أيضا حكت لي
عن حياتها و أيضا انا حكيت لها عن حياتي
و في نهاية الحديث

قلت بها اني من مملكة الليكان
كانت الصدمة على
ظاهرة على وجهها!

<><><><><><><><><><><><><><><><>

و بكذا خلص الفصل 😼💘
اتمنى تضغطون عالنجمة يلي بالأسفل
ذا الشي يدعمني مرة
الله يسعدكم دنيا و آخره💞
و اذا كان عندكم وقت اتمنى تضغطون
نجمة عالفصول يلي قبل😅💗



¦|D I A N A¦|حيث تعيش القصص. اكتشف الآن