تقابلت أعيننا و صرخ ذئب
دارك بالكلمة التي
لم احسب حسابها
رفيقة!
كان دارك قد توسعت عينيه من الفرح
و التملك بينما رفيقته
كانت تنظر له ببرود رأى من عينيها
طار قناع وجهها مع الهواء المتوتر بيننا و رأيت وجهها
و نظرت لشفاها التي تتحرك
تهمس بعض الك...
بينما داش مسيطرة على جسدي لاحظت شخص يراقبنا كنت أحاول تحذير داش ولاكنها بالفعل منتشيه بسبب كمية السحر و الدم التي تأخذها من الورود حتى أخبرتني انها انتهت و فعلت غلط كبير يجب أن تحاسب عليه ارجعت لي الجسد بينما اتا على وشك الرحيل قبل أن يمسكني طلك اللقيط الذي تذكرت رائحته و الذي هو رفيقي و لكن محاولتي بأت بالفشل استنشقت هذه الورود بمانا الخاصة بجسدي و كنت على وشك السقوط لكن شعرك بيدين تحتظناني ف شعرت بالأمان و اغضت عيناني بهدوء
و انا واثقة انه لن يكون سوى اغماء بسيط لاني لم استنشق الكثير
<><><><><><><><><><><><><><><><> اليوم التالي
استيقظت بينما الغرفة كانت مظلمة شعرت بحركة بالغرفة ...
ديانا: رفيقي
دارك: مرحبا صغيرتي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ديانا: الرفيق لا يفعل هذا برفيقتك ان يقيدها....يال السخريه
دارك: همم...انتي لا تريدين الهروب؟ حتى لو هربتي ستكوني هنا في عريني (بأبتسامة لعوبة)
ديانا: اذن...دارك اسمك...
دارك: فالتعيديه
ديانا: ماذا
اقترب من اذنها و هيا مقيدة بالسرير
دارك: اسمي
خامسة في اذنه
ديانا: دارك....كلا أندرو فينوتشي
دارك: يا لك من فتاة ستفقديني عقلي ...هه كيف علمتي
ديانا: سر....
كسرت ديانا السلاسل و حاولت الهروب قفزاً من النافذة المفتوحة و لكن امسكها دارك و كأنه يقرأ تحركاته جيدا
