المقدمه

592 81 64
                                    

.....كل حكاية لها بداية وبعدها ياتي تسلسل الاحداث ثم تاتي النهايه ...جميعنا نهتم بالنهايات على الرغم من أن البدايه هي أساس النهايه وتسلسل الاحداث هو الطريق للوصول للنهايه...عاشو في سبات ونبات هذه هي النهايه في اغلب القصص... سندريلا الاميره والوحش الاميره والضفدع .....هذه هي النهايه في اغلب القصص دائما سعيده
هكذا نشانا منذ الصغر على عالم خيالي مهما كبرنا يضل هذا العالم محفورا في ذاكرتنا
ثم ننتقل إلى عالم الروايات ......فقدان الذاكره.....دفتر اليوميات....الحب....عدم تقبل البطل من والدين البطله او العكس.....المشاكل..... وغيرها من الافكار الخياليه...
روايتي ستعكس كل التوقعات
تحطم كل القياسات تقفز إلى مستوى راقي من الكلمات الطاهره البريئه الناعمه المليئه بالمعاني الجميله المتواضعه التي تكون بلسم الجروح وشفاء
للذات على الرغم من بساطتها الا انها ستسافر بمشاعرك بين طيات صفحاتها ستعلمك ان الحياة تجارب يجب ان نعيشها......
تعرض المجتمع من دون تجميل اوتزيين كما هو...

طبعا ومن دون شك كما عرضه الدين الاسلامي ولن تخرج روايتي باي شكل من الاشكال عن مبادئ الدين وهذا يشمل الشخصيات ...مع وجود التوبه ومما لاشك فيه هو وجود الطابع الكوميدي والرومنسي والجريئ بحدود واضحه وهكذا نقول بان الروايه عباره تجسيد للواقع............

بعيدا عن عالم الخيال (سعوديه)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن