كانت ليلة طويلة مليئة بالتوتر بينما الجميع نائم تسلق تاي الى السرير بجانب مويام و بدأ يلمس جسمها بخفة استيقضت مويام مفجعة و ابتعد عن تاي بسرعة...مويام:انت ماذا تفعل...تاي: لماذا انت متفجأة عزيزتي 😏 اووه انت مثيرة جدا لا أستطيع المقاومة اكثر دعينا نستمتع...مويام:كيف تتجرأ ايها الحقير....تاي:تلعبين دور صعبت المنال بينما نسيتي انك عاهرة عائلة كيم😏... نامجون:ماذا يحدث هنا؟...ركضت مويام الى حضن نامجون ... مويام:لقد كان هذا الحقير يتحرش بي.... نامجون:ابتعدي عني...دفعها بعيدا عن حضنه....تاي:اوه هذا مؤثر،هل ظننتي ان نامجون يحبك ام ماذا!؟ ان هذا المسكين واقع في حب نايون كالمجنون حتى انه مستعد ان يقتل الناس من اجلها كما يقلون اوو ذكروني بذالك المثل اه تذكرت"و من الحب ما قتل"هذا المثل ينطبق على اخي الكبير هل تعلمين ما هو المثير فالقصة ان نايون تحبني انا هههه لقد لعبت بماشعرها لكنها دون كرامة تسامحني مهما اخطأت،هل ستفعلين انت ايضا ذالك هل ستسامحين نامجون بعدما اغتصبك ممم اظن ذالك انتم دون كرامة عاهرات عائلة كيم 😏...نامجون:لا اريدها ان تسامحني فأنا لست نادم على ما فعلت لقد حققت العدالة لنايون...مويام:سيد تاي لست انا التي ليس لدي كرامة انما اخوك السيد نامجون هو الذي لا يملك ذرة كرامة و عزة لنفس انه يسعى لرضى نايون كأنه عبد لها هه و كل هذا هي لا تقبل جهده ولم تشعر نحوه بالحب انه مجرد كلب يقوم بحراستها و حمايتها هكذا هو السيد جون اما انت يا سيد تاي انت فقط حيوان يجري وراء شهوته حيوان بدون عقل يظن انه يستطيع فعل ما يريد لانه من عائلة غنية لكن اذا نسيت سأذكرك انت تستمتع بأموال والدك فقط فالحقيقة انت نكرة بدون مالك انت لا شيئ اما تلك المشعوذة نايون تستغل عقولكم الصغيرة للوصل الى ما تريد تذكرو كلامي سأذهب الان سنلتقي مجددا لكن في المرة المقبلة سأكون انا ملكة اللعبة الى اللقاء...خرجت مويام لم يوقفها احد رجعت الى منزل جدتها كان قد جف من ماء الفياضنات كان بارد و شبه فارغ جلست مويام فوق الارض و هي تضم رجليها كانت هادئة ثم انفجرت بالبكاء كانت تبكي بشهقة تتحصر على قدرها حتى طلوع الفجر بدأت في تنضيف بيتها و غسل الفراش و الملابس اصبح البيت دافئ و نضيف استلقت فوق السرير و نامت نوما طويلا لم تشعر بشيئ من شدة التعب في اليوم التالي استيقضت وجدت امام الباب تعويضات عن الفياضنات مجموعة من الاكل حضرت لنفسها فطور و لبست ثيابها و توجهت نحو المدرسة كانت تجلس بهدوء كالعادة حتى دخل نامجون و بدأ حصته كانت مويام تتجاهله كأنه لا يوجد بينما نامجون كان يسرق نظرات خفيفة و يراقبها
Hoppla! Dieses Bild entspricht nicht unseren inhaltlichen Richtlinien. Um mit dem Veröffentlichen fortfahren zu können, entferne es bitte oder lade ein anderes Bild hoch.
