#أّنِقِذّيِّنِيِّ_مَنِ_أّنِتّقِأّمَيِّ
#بِقِلَمَ أّوِتّأّر حٌزِّيِّنِهِ
#أّلَجِزِّء _أّلََّسأّدَِّس،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،تلك،،،،، طفولتي المشوه لم تكن
من صنع يدي بل كانت من
صنع البشر،،،،،
ولم اكن طفل ابد،،،بل كنت
كهل محملا بهموم فاقت تصور
عقل البشر،،،
وجروحهم القديمه،،،، تركت
ندوب عميقا
في الروح قبل الجسد،،
طفولتي لم اعشها مثل غيري
لاني كبرت قبل اواني،،،،وتحملت
مالم يتحمله احد،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
حميد بعد السمعه من الدكاتره ،،
عزل نفسه،،،،،،عنا
لحيته طولها،،،،وظل ملازم الجامع
وبليل اكثر المرات اسمعه،،،يبجي
بالديوانيه،،،،ويذكر الله ويصلي هوايه فرق چبير بينه وبين ساجد
هو صار عابد،،،،،واخوه صار سكير
وابو نسوان،،،
وحقي جان ملتهي بروحه وترقيته الجديده،،،،والي عمي سوله
عزيمه جبيره من سمع بي،،،،ووكعت براسي اني وعلاهن،،،وسهىمن الصبح ذبحوا طليين ،،،،
وبالقطعه البصف البيت، ،،طبخنا
الغده. ،،،،« ولج كوكه عقيل ديبجي،،،،
روحي رضعي،،،،« اي سهى هسه،،،،كايمه عليه
عفت الشغل ورحت،،لابني،،،
اخذته من سعديه الجانت حامل،،،
ورحت لغرفتي حتى انيمه،،،،،
كعدت على الجربايه،،،،،،،،
وكمت ارضعه واني العب بشعره الجنه
محابس واضحك اله،،،،« يمه فدوه للما يشبع،،،وبس فاك
حلكه،،،،يكولون عليك اسمر واجلح
ومو حلو ولك من فدوه يروحولك
كلهم،،،عقيل وخر حلكه وضحك ،،،واني
بسته، ،،وضحكت اله
وكتله،،،،« يمه فدوه اروحلك،،هسه انته
تطلع حنين عليه،،،مو مثل ذاك الجلب
الي لازك بجدته،،،ومايجي عليهجنت احجي بضحك،،،وي ابني
الي غفى وره،،،لحظات،،،
شلته وخليته بكاروكه،،ورحت اكمل
شغل وي البنات،،،،،،،توني اريد
اطلع من باب الهول وسمعت
بنات بكدي ،،،، ونسوان بكد امي
واصغر كرايبهم جانن جايات ناس
من الريف،،،،،،وناس من المدينه
ووكفت من سمعتهن يحجن« اكول نعيمه شفتي،،،مرت ساجد
الفصليه،،،« اي رشا شفتها،،،وتعجبت عليها
حلوه وصغيره،،«اي والله انزول عليها حلوه،، ا بس شنوو فايده حلاتها
« ليييش،،،يولي
« ولج سمعت ،،،من ابو حازم
ساجد يشرب ويدور عليها نسوان
ببغداد،،،،طلعت عليهن واني مشتعله بنار
وردت احجي،،،بس مكدرت لان
يجوز يوصل لساجد الي راح
يستغل هذا الشي ويأذيني،،،
صارت بي اكثر من مره ،،،،واخذت
عبره بعد ماجاوب احد،،،،،،
لان مايفيد،،،،،الحجي وي هيج
ناس،،،،،،