#أّنِقِذّيِّنِيِّ_مَنِ_أّنِتّقِأّمَيِّ
#بِقِلَمَ أّوِتّأّر حٌزِّيِّنِهِ
#أّلَجِزِّء _أّلَسأّدس _وِأّلَعٌشٍروِنِ
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
ذاگ الذي حدث لگ
كان من ،،،،،،،،، صنع يدي
والبشر انا من
أذيتك ،،،،وحطمت ،،،،مَاكان
بِيننا، ،،،وانا من خسر
فاتنتي،،،،
هل من رجوع للوراء،،،،
وهل مَنِ عذر ،،،،لَما فعلته،،،
بعد ان حدث
هل من عوده،،،،هل من نظره
تريح روح اصبحت
كالحجر
وجعي،،،كان ندم ،، الم
كلمات ،،،،ستظل معي
وطول عمري،،،،،
حتى وان غفرتي بدل المره
الفا،،،من البشر
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
جنت مشتاق الها وميت عليها
وردتها اكثر من مره بس مكدرت
الح عليها لان خفت لايصير
بيها شي،،،،،،وهي من التعب
غفت بحظني،،،،وهي حاظنه
صدري،،،لزمت ايدها،،،،
ورفعتها،،،،لوجهي
لون بياضها وي سمار
جسمي جان شي متناقض
خشونه ورقه،،،،،ليل ونهار،،،
وايدها من لزمتها
ضاعت بجف ايدي
من صغرها،،،،رصعتها
بستها وحده وره الخ،،،
ولزمتها بقوه وخليتها على كلبي
مجنت مصدگ هاي دلال الي
خبلتني وترست جسمي اثار
وهي تكزكز بخبال عليه
ابتسمت،،،،،،،، ورفعت راسي
وباوعت لصدري العضته
بقوه،،،،،،،وباوعت عليها
وحجيت بهمس
« اااوف لوما حامل الا اظل
وياج للصبح،،،
حجيت هيج،،،وغمضت عيوني
وظليت اتذكر الصار
واني مبتسم،،،،،،وره
ساعه سحبت ايدي بهدوء
من جوه راسها وهي حست
وكعدت،،،،
جان منظرها يجيب التايه
،بشعرها
المنثور على وجهها بفوضى حلوه
جتفها وركبتها وصدرها
جانن صايرات
خارطه من وره بوساتي
وعضي الهن،،،
عيوني ذبلن،،،،،،ووجهي بين بي
شأريد وهي
تقدمت وكعدت بحظني
حظنتها وحصرتها لصدري بقوه
وهي كامت
تبوس بيه من ركبتي
بهدوء
ميلت راسي واني احس
بلذه خلت جسمي يرجف من المتعه
من عضت اذاني على كيفها
وهمست
« احبك عقيل،،،،واموت
عليك،،،
سكتت لان ردت اشوف حركاتها
مشتاگ واريد احس
وگلبي كله لهفه
هي تريدني بجنون مثل مااني
اريدها
خلت ايدها بشعري
وكامت تلعب،،،،، بي بحركات
خدرتني وهي
تبوس بركبتي،،،وبصدري
« وولجج لاييصير بيي
سكتت من خلت شفتها على شفتي
وكامت،،،،، تسوي حركات
اني جنت اسويها الها،،،،
انتهيت وونيمتها على الفراش
وصرت
فوكاها،،،،،،وكمت ابوس
واكزكز بصوت،،،،،قوي
وهم نمت وياها،،،،،،وجانت
مثل مااريد،،،،،،،واگثر
