رواية: قاتلي المتأجر
البارت: التاسع و العشرون (قبل الأخير)
بقلم: نادية ستارز
عند جين
مريم: مامتك عايشة
جين و إكس ينصدموا: أيهههه
مريم: هي في مستشفى **الأوضة رقم* بس أنتِ قاعدة على كرسي ليه
جين بتوهان : مش وقته
مريم: لازم نقعد مع بعض في كلام كتير لازم أقوله
جين: ماشي
تغادر مريم
جين: وديني المستشفى دي
إكس: و الدكتورة
جين: مش وقته يا إكس بسرعة
بعد وقت ينطلق إكس تجاه المستشفى
إكس: أنتِ واثقة في البنت دي
جين: دي صحبتي الوحيدة و مش هتكدب عليا يعني بس أزاي ماما عايشة
يصل إكس بعد وقت و ينزل جين
جين بصدمة: أمراض نفسية و عقلية يارب يا مريم تكوني أتخبلتي في عقلك و متكونش ماما هنا
إكس يدلف بها و يلتقوا بمديرة المستشفى
المديرة: أهلاً إكس باشا نورت المكان
إكس بأبتسامة: بنورك لو سمحتي أحنا عايزين نقابل الشخص ألِ في الأوضة رقم أتنين و خمسين
المديرة: بس دي حالة صعبة أوي أي شخص بيدخلها بتبقى هتقتله و لكن أحنا بنمسكها على أخر لحظة
إكس ينظر لجين: أنا معاها فودينا الأوضة
المديرة: على راحتكم
توصلهم المديرة أمام الغرفة و تغادر
إكس: جاهزة تدخلي
جين تومئ برأسها بالموافقة و تقول: هات أيدك علشان خايفة
إكس يبتسم و يعطيها أيد و يزق الكرسي باليد الأخرى يدلف إلى الغرفة بعد أن فتح الباب تقترب جين من السرير بخوف تجد سيدة نائمة تخبط على رجلها حتى تستيقظ تستيقظ المرأة و تتعدل في جلستها دون النظر لجين
جين بهمس لإكس: أنا مش عارفة أشوف وشها من الضلمة أفتح النور
إكس يفتح الشبابيك و تدخل الشمس
تنظر المرأة بأتجاههم بغضب شديد و لكن عندما نظرت لجين أتصدمت و جين كذلك
جين بصدمة: إكس دي ماما فعلاً بس أزاي دي ماتت أدامي و كنت موجودة و هي بتتغسل و وهي بتتكفن يبقى أحنا دفنا مين
الست تنصدم من الشبه الذي بينها و بين جين و كأن جين هي نفسها و عمرها في العشرينات
الست تنهض من على السرير و تنزل لمستوى جين و تلمس على وجهها
أنت تقرأ
قاتلي المتأجر
Mystery / Thrillerهي فتاة مجنونة تعشق والمغامرات والمخاطره دخلت إلي أكبر المواقع لتأجير قاتل يقتلها بالتعاون مع رجال الشرطة هو رجل قاتل فقط يحب المال هل سيقتل هذه الفتاة المجنونة أم سيخطفها وستتولد قصة حب جديدة .