°بـدايـة الـنـهـايـة°

151 9 4
                                    

  " مايلي أنتظري!!"  خرجت مايلي لتغلق الباب في وجه والدتها  لتسير بينما تضع السماعات في أذنيها فتح والدها الباب ليقول " أقسم يا مايلي حين عودتكِ لن أغفر ما فعلته"  صراخ والدها جعلناً كل من يسير في ذلك الشارع ينظر إليهم

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


" مايلي أنتظري!!" 
خرجت مايلي لتغلق الباب في وجه والدتها 
لتسير بينما تضع السماعات في أذنيها فتح والدها الباب ليقول
" أقسم يا مايلي حين عودتكِ لن أغفر ما فعلته" 
صراخ والدها جعلناً كل من يسير في ذلك الشارع ينظر إليهم. 

نظر ذلك الشاب لساعة معصمه ليحمل حَقيبته متجهاً إلى سيارته لكن صوتاً ما أوقفه 
" تايونغ أهتم بنفسك أثناء الرحله" 
أبتسم ليلوح لها بيده 
" لا تقلقِ نونا ساكون بخير "
أبتسمت لتغلق الباب بعدها 

" سيدي لقد وضعت حَقيبة سفرك في السيارة"
قالها ذلك الشاب الطويل لسيده الذي ينظر إلى المرأة ليرتب بدلته الرسمية
" حسناً يمكنك الانصراف إلى منزلكَ "
انحنى لي سيده ليذهب في طريقه 

الزحام وأصوات الناس يملئ ذلك المكان الذي يؤدي إلى السفينة من كان يودع أهله ومن كان يسأل عن رقم السفينة الخاص به ومن كان ينتظر بهدوء
بينما كانت بطلتنا تتذمر بسبب هذا الزحام 
" لو لم أكن اريد الهرب من والدايً لم أكن لأتي لهنا واللعنة! " 
بينما كانت تسير بصعوبة أصطدمت بشاباً ما لتسقط حقيبتها 
" أسف يا انسة" 
تذمرت لتحمل حقيبتها 
" لا داعي" 
لتكمل سيرها باتجه البوابة 
وبعد مدة فتحت بوابة السفينة وبدأ الناس رويداً رويداً بدخول إلى أن امتلأت السفينة 
وقبل أن تتحرك السفينة صدى صوت القبطان بجميع أرجاء السفينة 
" سيداتي و سادتي، مرحباً بكم في سفينة " الأمل" معكم القبطان" مايكل ريدفيليد"، ستستغرق رحلتنا حوالي اسبوعاً ، سنتجه أولاً إلى مدينة بوسان ومن ثمّ إلى جزيرة جيجو و بعدها انشيون وأخيراً مدينة جونجو، أذا كان لديك أي استفسار يمكنك سؤال مشرفين الرحلة في الطابق الثاني، أرجو لكم رحلة أمنة و جميلة في سفينة الأمل " 
انتهى إعلان القبطان لتبدأ السفينة في التحرك بعدها

دخل ذلك الشاب حُجرته في السفينة بعد بحثاً طويل ابعد عن عنقه الرابطة ليرمى بجسده على السرير 
" أخيراً ابتعدت عن تلك الشمطاء، ارجو لك رحلة جميلة بيون بيكيهون بدون زوجتك "
ضحك على جملته 

في تلك الأثناء كان بطلنا تايونغ يبحث عن حُجرته 
" يا إلهي لماذا هذه السفينة كبيرة بحق؟" 
قالها بينما ينظر إلى أرقام الحُجر ليصطدم بشخصاً ما 
" ااه، هل هذا يوم الاصطدمات أم ماذا؟ "
تحدث بينما يمسك بصدره بألم لينظر لذلك الشخص الذي اصطدم به 
" أنتِ مجدداً؟! "
تحدث بينما ينظر إليها بصدمة 
كانت مايلي تفرك جبينها بألم
" هل هذا صدر ام جبل حديدي؟ "
ضحك تايونغ على حديثها 
" أسف مجدداً"
نظرت إليه لتجده يبتسم لكن هي بكل بساطة تجاهلته لتذهب في طريقها 
" يااا أنتِ" 
لا رد، ليتنهد بغضب 
" تلك القزمة "

٨:٣٠ م 
حل الليل لتضيئ أنوار السفينة الساحرة وسط البحر بينما صوت الأمواج الهادي يجعل اي شخص يقف متأملاً والرياح التي تهب تجعل الأجواء أجمل وأجمل، كان بعضاً من الركاب ذاهبين إلى قاعة الرقص، بينما مايلي فضلت الصعود إلى الطابق الرابع من السفينة
اغمضت عينها حين شعورها بالرياح التي تهب بهدوء
أقشعر جسدها بسبب الشعور بالبرد لتضم يديها مع بعضها
" متى سيحل اليوم الذي سأغادر فيه من هذه الحياة؟" 
" هل لهذه الدرجة الحياة مملة؟؟" 
نظرت لصاحب الصوت الذي تقدم مبتسماً بإتجاهها ممسكاً بكأساً من النبيذ العتيق
تجاهلته لتكمل تأملها
" النجوم جميلة اليوم"
لم تعرهه اي إهتمام 
" بالمناسبة اسمي بيكيهون" 
نظرت إليه لتقول 
" وهل سألتك؟ "
" اوه حسناً-"
ابتعدت عنه قليلاً لتقول 
" لا تتدخل في شؤون الآخرين مجدداً" 
وذهبت 
ابعد بيكيهون نظريه عنها بعد أن اختفت عن أنظاره 
" اكتشفت أن جيل هذا الزمن وقح! "
أرتشف من كأسه ليعود هو أيضاً إلى صالة الرقص 

كان تايونغ في قاعة الطعام الذي منذ دخوله وهو منبهر بهذا الطعام الكثير وأيضاً المجاني 
" اشكر ﷲ اني لم اتردد في الذهاب" 
أبتسم فرحاً بعد أن قال جملته يكمل وضع الطعام في طبقه 
..
طبطب تايونغ على معدته التي امتلأت بالطعام 
تنهد مرتاحاً ليغمض عينه لكن صوتاً ما إزعاجه لينظر باتجاه الصوت ليجد فتاةً تتجادل مع امرأة في منتصف العمر ليتضح أنها أمها 
" أمي! يكفي ارجوكِ أشعر بالممل أقسم أنني لا أريد أن التقي بأي شخص" 
قالتها تلك الفتاة
" روز!!" 
كان تايونغ ينظر بفضول حسناً هو الشخص الوحيد المتواجد في قاعة الطعام بطبع سوف ينظر إليهما
وضعت الأم يدها على خد ابنتها
" حسناً ارتاحِ" 
بعدها ذهبت تلك الأم وبقى في هذه القاعة الكبيرة فقط تايونغ والفتاة تلك
إستقام تايونغ من مكانه متجاهاً إلى طاولة العصائر ليسكب بعضاً من العصير لهُ ولها 
اتجه إليها مقدماً العصير لترفع رأسها 
" اوه شكراً!" 
" لا داعي" 
جالس أمامها ليرتشف من عصيره 
" حسناً بنظر إلى ملابسكِ يبدو أنكِ من ذو الطابقة المخملية" 
ضحكت لتضرب يده التي كانت موضوعة أمامها 
ابعد تايونغ يده باستغراب ليفرك يده بسبب ضرباتها المفاجئِة
مسحت دموعها لتتحدث اخيراً 
" يا اللهي لقد اضحكتني، انا اسمي روز أضن أنكَ سمعت امي وهي تقول أسمي "
كانت علامات الاستفهام تدور فوق راس تايونغ ليبقى ثواني صامتاً قبل أن يستوعب الموقف ويجيب
" وانا تايونغ" 
فجاء نظرت إليه متأملة 
" ألم يخبرك أحدهم أنك وسيم؟ لأول مرة أحب اللون الأحمر على شخصاً ما إلى هذه الدرجة إنه يليق بكَ كثيراً "
ابتسم تايونغ ليقول 
" وألم يخبركِ أحدهم أنكِ جريئة جداً في قول هذه الكلمات لشاباً مثلي" 
أزاحت نظرها عنه متأفإفه 
" لا يهم، بالمناسبة كم عمركِ؟" 
" ستة وعشرون، وأنتِ "
" خمسون "
وضحكت بعدها، يالها من فتاة غريبة 
" امزحك ما به وجهك أصبح هكذا "
" هل شربتِ شيء قبل أن تأتي إلى هنا؟ "
وضعت قدمها اليسار فوق اليمنه وضمت يداها مع بعضهما
" للأسف لا انا هكذا، انا في العشرين من عمري، وانا لا أحب طعم النبيذ أو أي من أنواعه "
وفجاء فُتح باب القاعة ليدخل بيكيهون 
" هااي بيكي! "
قالتها روز مبتسمة 
ليجيب عليها بيكيهون 
" يا انتِ احترمِ فرق العمر الذي بيننا" 
استقامت متجهها إليه 
" ااه لا يهم "
نظر تايونغ إليهما ثم قال
" يبدو أنه تم سفهي بنجاح "
وإستقام هو أيضاً متجهاً إلى حُجرته 
.
أشرقت الشمس وبدأت أضوائه تُنير البحر رويداً رويداً، استيقظت مايلي بعد يوماً حافل لترتدي ملابسها و تتجه إلى قاعة الطعام، من الجيد أنه لا يوجد الكثير من الناس اختارت فطورها بهدوء لتجلس في احد الطاولات التي تُطل على النافذة لتُبشر في الأكل، شعرت بشخصاً يجلس أمامها
" مرحباً صاحبة الاصطدامات" 
تحدث تايونغ مبتسماً ليبشر هو أيضاً في الأكل 
تافافت مايلي لتتحدث 
" ألم تجد إلا هذا المكان؟"
" تَدين لي بإعتذار"
تحدث وهو لا ينظر إليها
إستقامة بهدوء من مكانها لتذهب لي طاولة أخره
فُتح باب القاعة لتدخل روز واضعة يدها في جيبها، و تمضغ العلكة بينما شعرها مرفوع للأعلى على شكل كعكة تقدمت قليلاً لي تنظر حولها لتجد تايونغ لتصرخ بصوتاً عالي 
" ذو الشعر الأحمر "
لوحة بيدها للأعلى
الكُل وجه نظره الى تايونغ ومن غيره ذو الشعر الأحمر، وضع تايونغ القبعة على رأسه بسبب شعوره بالاحراج من نظرات الجميع إليه، لتسير بسرعة إلى تايونغ لتجلس أمامه
" صباح الخير!"
" خير ماذا بعد أن جعلتِ كُل من في القاعة ينظر الي" 
قالها ليكمل طعامه
ضمت يديها لتنظر إليه
" هل تعلم ماذا رأيت قبل وصولي إلى هنا؟"
نظر تايونغ إليها بإهتمام ليرفع كتفيه بمعنى أنه لا يعلم
" لقد رأيت دلافين صغير تسبح ياللهي كان المنظر جميل جد--"
قاطع حديثها صوت القبطان
" صباح الخير جميعاً معكم القبطان" مايكل " لقد اقتربنا من وجهتنا لمدينة بوسان سنصل في حلول عشرين دقيقه، أرجو لكم صباحاً جميلاً" 
عادت أصوات الناس بعد أن صمتوا لوهلة من أجل سماع نداء القبطان
وايضاً لا ننسى عادت روز لثرثرة مجدداً وكان تايونغ مستمع إليها بإهتمام

في تلك الأثناء خرجت مايلي من القاعة لتصطدم بفتاةً ما لكن تلك الفتاة لم تعر لي صراخ مايلي عليها أي إهتمام كانت تسير بطريقة غريبة
" ما بها هذه؟!" 

خرج بيكيهون من السفينة بعد أن استقرت على الساحل ليستنشق الهواء بهدوء مغمضاً عينه 
" ااه ما أجمل الحُرية" 
أعاد فتح عينه ليمح أحداً ما يعرفه
" ليون!" 
نظر إليه ليون ليتبسم
" اوه بيكيهون!" 
احتضنه بيكيهون معبراً عن سعادته بتواجده
" ماذا تفعل هنا؟ "
تسأل بيكيهون
" أخذت اجازة من مقر عملي لمدة أسبوع من أجل هذه الرحلة" 
ضحك بكيهيون ليقول 
" يبدو أنك مجتهد في عملك لتأخذ اجازة لأسبوع" 
بدله ليون الضحك 
" أنه سر المهنة"
وغمز في نهاية حديثه
" وأنت؟" 
" هربت من زوجتي"
أبتسم

كانت روز تسير مع تايونغ بينما تمسك بيده استغرب تايونغ من تصرفها هذا انها حقاً عفوية
توقفت روز للحضة تنظر باتجاه معين
تسأل تايونغ لينظر في نفس الاتجاه ليجد ذلك البيكيهون وكان يتحدث مع شخصاً ما على ما يبدو أنه في منتصف العمر
" اللهي هل تراه يا تاي تاي؟!" 
نظر تايونغ إليها ليجد أن عينها تُخرج القلوب
" من؟ هذا؟؟" 
أشر إلى بيكيهون لكن هي نفت برأسها
" لا الذي أمامه" 
تذمر تايونغ ليسحب روز ويوصل السير

خرجت مايلي من السفينة لتسير في الأرجاء لا تريد الابتعاد خوفاً من أن تتوه، من الجيد ان بعض المتاجر كانت بالقرب من الميناء، بينما كانت تسير توقفت أمام متجر لبيع العاب الخفة دخلت لتستكشف المتجر، لطالما كانت تجذبها هذه الأمور أمسكت بالعصا السحرية تنظر إليها بتمعن
" مرحباً يا صغيرة" 
التفت لصاحبة الصوت لتجد انها امرأة وعلى ما يبدو أنها في سن السبعين
ابتسمت لها مايلي لترد عليها باحترام
" مرحباً"
تحركت العجوز متجهه الى الكشك الصغير الذي داخل المتجر
" يبدو إنكِ أتيتِ من تلك السفينة السياحية أليس كذلك؟" 
اؤمت مايلي برأسها بنعم
نظرت إليها العجوز متأملة 
" تعالي لأقرأ لكِ مستقبلكِ" 
" أسفة لست مؤمنة بهذه الأمور" 
" لا بأس بالتجربة، من نظرتي لكِ يبدو أن مستقبلكِ حافل بالأمور الغير جيدة" 
تركت مايلي الذي كان بيدها ونظرت بأتجاه العجوز المبتسمة
" ماذا تقصدين؟ " 
تسألت مستغربة
أشارت العجوز إلى السفينة لتتحدث 
" أن هذه السفينة تحيط بها الشر والحظ السيئة "
قدمت العجوز الماء إلى مايلي لتشربه
" وما الشر الذي يحيطها؟ "
ابتسمت العجوز وكادت أن تكمل لكن دخل شخصاً ما إلى المتجر 
"مرحباً" 
نظرت مايلي إلى المتحدث لتجد انه بيكيهون 
" هل مقدر لنا أن نلتقي ببعضنا؟"
ابتسم بيكيهون بعد حديثه
" على ما يبدو "
أكملت شرب الماء وبيكيهون اخذ شيء ما من المتجر وخرج بعدها وكادت مايلي أن تخرج أيضاً لكن استوقفتها العجوز بقولها 
" احذري من ذلك الشاب! "
ابتسمت وبعدها دخلت إلى داخل المتجر والذي يبدو بأنه مسكنها وتركت مايلي حائرة تنظر بأتجاه الباب الذي دخلت منه العجوز 

مر الوقت سريعاً ليعود كل الركاب إلى السفينة
كان بيكيهون يتجول مع صديقه ليون ليصادف روز تحادث والدتها، تقدم إليهما
" مرحباً سيدتي "
انحنى بكيهيون لها
كانت روز تنظر باتجاه ذلك الليون وهي تبتسم تقدمت قليلاً إليه لتمد يدها اليمنى لتصافحه
" انا روز عمري عُشرون عاماً عزباء" 
نظر إليها ليون مستغرباً ليرد عليها
" وانا ليون في الخامس والثلاثين من عمري واعزب" 
ضحك بكيهيون ليتحدث 
" روز أنتِ حقاً شقية" 
لتتحدث روز 
" حقاً!، جيد انا عزباء وأنت أعزب أيضاً لنتواعد" 
وضعت الأم يدها على فم ابنتها الحمقاء التي من المستحيل أن تخفي مشاعرها الجياشة
" روز!!!، أسفة سيد ليون "
يكاد بيكيهون أن تنفجر معدته من الضحك
تحدث ليون مبتسماً باستغراب 
" لا بأس "
ساحبت الأم ابنتها لتبعد روز يد والدتها 
" لنلتقي كثيراً "
صرخت بعد أن ابتعدت عنهم مسافة لا بأس بها 

في تلك الأثناء تحركت السفينة متجاه الى الموقع التالي
" حسناً جميعاً انا سأذهب قليلاً واعود، جايمين اهتم بالإشراف إلى حين عودتي" 
تحدث مايكل بعد أن تحقق من كل شي ليخرج بعدها

بعد أن رأت القبطان وهو يخرج اتجهت إلى غرفة القيادة لتفتح الباب بقوة نظر إليها كل من فيها ليستغرب جايمين
" يا انسة ما--" 
لم يكمل حديثه إلا يدها تخترق جسده، ارتعب كلاٌ من كان شاهد المنظر، أخرجت يدها من جسد جايمين لي تغلق الباب وتكمل على من بقي في تلك الغرفة 

كان الجميع مستمتع من كان يسبح في تلك البركة ومن كان يلعب هنا وهناك لكن فجائهم صوت من السماعات الخاصة بالسفينة، صوت غناء عذب جعل الكل يقف منصتاً كان شيء ما يجعلهم ينصطواً إليه
توقف الجميع عن فعل أي شي اعينهم، تحولت إلى السواد القاتم، كان الجميع في حالة اغمى عميق سواًء كان كبيراً ام صغيراً، أعينهم أصبحت شاحظة والدموع السوداء تخرج منها بشكل لا يطاق، وحين توقف الغناء بدأ الكُل في الصراخ من الألم بسبب تشقق أجلادهم والتحول، خرج القبطان من دورة المياه ليسعق بالمنظر الذي يراه صراخ الناس بسبب الألم الفيضع الذي يجتاحهم

ركض القبطان بسرعة إلى غرفة القيادة ليجد أبشع منظر رائه في حياته كلها كل المشرفين كانوا غارقين في دمائهم، من كان راسه منفصل عن جسده ومن كان أعضائه خارج عن جسده فتح مايكل عينيه بصدمة نظر إلى جثة جايمين الهامدة
" جاي--مين" 
.
معليش على التأخير على اساس انزلها امس بس ما فضيت
ان شاء الله مافي أخطاء املائية صححت لين صدعت واذا فيه ارجو كتابة ذلك في تعليقات عشان أنتبه واصححه ذي الرواية ان شاء الله بتكون مثالية، بداية جميلة ان شاء الله لي روايتي اللي اشتغلت عليها تقريباً من السنة اللي فاتت وانا اكتب فيها وطاقتي راحت فيها قلت اكتبها كاملة عشان انزلها مرة وحده بدون اي تأخير، الرواية من النوع الرعب والغموض وان شاء الله تكون خارج عن المألوف في روايات الواتباد لي الكيبوب، اتمنى تكتبوا رايكم بكل صراحة عن الفصل الأول، وان شاء الله تترصد الهشتاقات + المشاهدات
ارجو لكم قرأءة ممتعة وخالية من الازعاج ❤️
دمتن سالمين إلى فصلاً جديد 💛

THE DARK SHIP | الـسـفـيـنـة الـمـظـلـمـة حيث تعيش القصص. اكتشف الآن