الاخر عقد حاجبيه بخفه يحاول ادراك
بما لقبته أناحتى ابتسم بلطف عندما وجدني اضحك
في وجهه كالبلهاء" يبدوا انكي اخطأتي في الاسم فقط لا يهم
كوني حذره في المره القادمه أثناء خروجك "أردف يحدثني بصوته الهادئ
رمشت بوجهه مليا وافرغت له الطريق لكي يكمل وجهته وهي المكتبهللتو فقط سمعته وهو يتحدث
ولا استطيع تخطي صوته العميق والهادئ هذااااه قلبي سوف يتوقف لكثره الخفقان
في الواقع احم لن استطيع الذهاب لمنزلي مره اخرى
فمن آتيت ل أجله شرف الانلذا اتجهت خلفه مره اخرى الي المكتبه
جلس هو في مكانه وانا أمامه وكل ما يفصل بيننا هي عده مقاعد وطاولاتكان هو يرتب أغراضه على الطاوله ومن ثم التقت أعينه المسحوبه بخاصتي التي تنظر إليه بلطف
ضحك بشكل ملحوظ عندما رآني
نظرت للطاوله امامي ب احراج أبدوا له وكأنني غبيه للغايه
ربما قد أدرك لما انا عُدت مره اخري
لا يهم أنا الآن في حاله افضل ..........
أنت تقرأ
احبَبتُك صُدفه
Short Storyوعيناك ك وطن كانت لي كلما ابتعدت رغبه في البحث عن الافضل أعود مره اخري متلهفه لشعور الدفئ الذي يخالجني عندما اسكن متأمله سواد عدسيتيك ..