حافظت على هدوء أعصابي وأجبته بأدب "أتفهم الأمر سيدي، ولكن كما قلت لقد نفذ عندنا الخبز" وصرخ في وجهي مجددا وهو مصر على البقاء هناك حتى اسلمه البرجر ، ولم يرد أن يفهم أن الخبز نافذ وأنا كان يجب علي المغادرة حتى استعد لاختبار الغد بالكلية، فأردت أن أعيده لرشده : "حسنا! لنكن واقعيين، ألم يكن من الأحسن أن تعيد سيلينا هذه إلى حيث تنتمي؟ .. أعني المقبرة، مثلا "
كنت غافلة على انني تسببت في إيقاد وحش مختل
ليتني لم أتفوه بهذا الغباء ...[ مدا تتوقعون أن يحصل بعد هدا الدي تفوهت به جيني؟]✓