يتوجه ذاك الغرابي لمنزل حبيبته
مر وقت على آخر مرة تقابلا فيها
لكنهما يقضيان وقتهما بالاتصال ببعضهم
و طبعا لا تخلو محادثاتهما من غزل جونكوك و كلماته المجردة من الحياء
أوقف سيارته و نزل
دق الباب فسرعان ما فتحت له صغيرته
دخل المنزل فارتمت بحضنه
رفعها عن الأرض و قبلها على شفتيها بسطحية
حاوطت رقبته بيد و صارت تمرر الأخرى بين خصل شعره الغرابية
أنزلها و جلسا معا
سيلا : مللت
جونكوك : ما رأيك أن نتسلى ؟(بنبرة لعوبة )
سيلا :حقا
ماذا سنفعل
جونكوك : سنفعل شيء جميل جدا
و مريح أيضافهمت لانا قصده فابتسمت بخفة
حملها و صعد لغرفتها ليبدأ عمله
صار يمتص شفتيها بلطف و يده تتلمس جسدها
و وحشه سيخرج من الجينز خاصته
خلع الاثنان ملابسهما
و كانت الغرفة شديدة الظلام
ينيرها ضوء القمر من الخارج
وضع علامات ملكيته على رقبتها و نزل لثديها ليمتصه و يعود لشفتيها
صارت سيلا تمسد عضوه و نزلت له و بدأت بإدخاله في فمها و اخراجه
ارجع الاخر رأسه للخلف و بعد دقائق بحركة واحدة منه صارت اسفله
ادخل وحشه بها بعنف
و هي تتأوه
صار يدفع داخلها بكل قوته و هي تتألم
سيلا : دادي إنه يؤلم
جون : أنت تثيرين جنوني بهذه الكلمة
أكمل عدة جولات
و وضعها في حضنه و ذهب كل منهما لعالم أحلامه
~
