Part 236
بقلم:سلمى سوسو
دخلات سلمى و لبسات لاغوب بدلات ليها لكوافورة المكياج و حتا المشطة و زادت ليها تاج صغير و مرسع بالالماس دخل يوسف بالكوستيم ديالو الكحل و هو اتبلوكا بقا كيشوف فيها و هو اقرب
مي تعجب ملي بدات كتبكي
يوسف:(هز ليها راسها بصباع يديه)علاش كتبكي
سلمى:اهئ اهئ معرفتش
يوسف:(عنقها)ششش انا ديما معاك واخا اوقع لي وقع شش متبكيش
جات نكافة و هزات كلينيكس و بدات كتمسح ليها بشوية باش حالتها مترونش
يوسف:(شد فيها)مستعدة
سلمى:اه
غير وصو لدروج و هو اتطفا ضو و تطلقات اغنية رومنسية غير بلحن و كان سي اياز لي كيعزف بدا بحال دخان كيتطلق من جناب ديال دروج و الورد و شموع على الارض كان جو رومنسي بزاف
نزلو بخطى تقال و ضو تابعهم غير وصلو الوسط و هو اطلق يوسف من سلمى و هي خافت و بقات كدور فراسها و كتعيط بسميتو تا تسمع صوتو كيغني اغنية تركية زوينة بزاف سميتها ما شأني و الحاضرين كلهم كيضربو بصبعانهم معرفتش واش فهمتوني مي ديك القضية بحالة كيطرطقو صبعانهم راهم كيديروها فالاغاني الرومنسية
جا يوسف من ورى سلمى و حط يدو على خصرها و دورها عندو و هو كيغني و بدا كيدوز صبعو على حنكها
سلمى حيدات يدو و رجعات بلور و عطاتو بضهر و بدات كتغني حتا هي ملي بعدو على بعضياتهم مشا يوسف و شدها من يديها و جرها لعندو من بعد مضارت تا تخبطات مع صدرو و هما كيغنيو شدها من خصرها و هزها و بدا كيدور بيها عاود حطها و هاد المرة دخلات يلمز و اياز يلمز شدات فيوسف بحالة كتبعدو و اياز حتا هو مي يوسف و سلمى كيبغيو ارجعو لبعضياتهم مي ملي كيشوفو اياز و يلمز شادين فيديهم مكيقدروش(حيت المعنة ديال الكلمات لي كانو كيغنيو فيها هاد اللحظة كيقولو فيها ما شأني ان دخل عينيك شخص اخر يمكن المهم را غنحط ليكم الاغنية) مي فلخر طلقو منهم و رجعو تعانقو بقاو هاكداك و يوسف هازها و كيدور بيها تا سمعو تصفاق بجهد
تحنى يوسف على ركبتو و جبد خاتم ديال الالماس و ركبو ليها غير لبسو ليها و هما ابداو المفرقعات كيطرطقو فسما بالالوان لحمر و لبيض و فلخر تكتبات كنبغيك طاح عليهم الورد لبيض و لحمر و بداو حتا نفاخات على شكل قلب كيطيحو فالارض تا ولات الارض عامرة و بانو من وراهم واحد الرسم بحال الاجنحة جو رائع
أنت تقرأ
تتمة قصة بعدما خانني وكرهته 🔥مكتملة 🔥
Romance💎مكتملة 💎 ❌حصرية على الواتباد ❌ هنا غتلقاو تتمة قصة بعدما خانني وكرهته لانو مبقاش عندي الحق ننشر فالبوسط لاخر وغادا نخلي ليكم رابط البداية تاع القصة