المدرسة المتوسطة السنة الثانية في عمر 15 .
إنتهى اليوم الدراسي الممل و كنت عائدا للمنزل رفقة حبيبتي إنها لطيفة ، حتى سمعتها تنادي بإسمي
مليسا: كيم تايهونغ ! .
إلتفتت لها و قلت : "لما أنت بعيدة إقتربي ؟
هل نسيتي شيء ما ؟ .كما كانت الأولى كذلك كانت علاقتي الأخيرة
مليسا : " لا ليس هناك شيء " .
تاي : " حقا ؟ إذا دعينا نسرع .لم تتحرك من مكانها لاحظت أنها منزلة رأسها و هناك الكثير من الارتباك فيها إقتربت منها متساؤلا
" مليسا ؟ ماذا دهاك ؟ هل تشعرين بالغثيان؟ "
هزت رأسها بالنفي
تاي : " هممم ما الخطب لطيفتي ؟ "
إنها مرتبكة و ليست على عادتها هل هي مريضة ؟ أو ربما أخطأت معها بشيء ؟
تاي : " هل فعلت شيء خاطئ دون أن أنتبه صغيرتي ؟ " .
هي مترددة هذا ما يبدوا
تاي :" هل هناك شيء تريدين قوله ؟ "
أخذت نفس عميق ثم أردفت
مليسا :" .... أاانا متعبة ... دعنا نتوقف عن هذا لننفصل .
لقد شعرت بالأسف .
__________________________________
إنتهى أتمنى يعجبكم
أنت تقرأ
حبيبي السابق هو جاري
Romanceإنفصلت مليسا عن حبيب مراهقتها و عندما بلغت العشرين قررت أن تستقر وحدها بعيدا عن عائلتها فتتفاجأ أن جارها هو نفسه حبيبها السابق كيم تايهونغ