في عالم بوكو نو هيرو اكاديمية حيث سوف تكون بطل اضافت الكاتبة فتاة من خيالها حيث سوف تلتقي ببطل القصة الحقيقية و سوف تدخل الى اكاديمية الابطال اليو اي حيث ما يتطلب حتى تكون بطل، ف ماذا سوف يحدث مع تلك الفتاة؟، و هل سوف تقبل تلك الاكاديمية هذه الفتاة...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
-
11:00pm
غطست في نومٍ عميق حالما رمت نفسها على سرير، بعد أن أستحمت و سهرت قليلاً مع مارك،لكنها لم تستطع أن تقاوم النوم، و ذهبت للنوم.
لكنها لم تدوم غارقة في نومها، أستيقظت مرة أخرى و نفس الكابوس ايضاً!!.
"اللعنة، ليس مرة أخرى!!!"
كان ذلك الكابوس يتكرر امراراً و تكراراً، لا تعلم ما سببه و ما قصته، كانت تريد أخبار جدها عنه، لكن لم تفعل...
لتبدأ بالتقلب على سريرها تفكر به، ثمَ، توقفت في منتصف السرير، و هي تفكر ما أسبابه و لماذا يظهر لها دائماً؟؟!!، و هل هو حقيقي؟؟، كان يبدو بأنه حقيقي، بما أنها فاقدة للذاكرة لهذا تظن بأنه قد يكون حقيقي...
لتتذكر كلام جارها ذلك امبارحة...، و هذا ما زاد من شكها بأنه حقيقي...
كان ذلك الحلم...، يوجد به فقط شخصين، و هم والديها، و كان يدور عن...
---
'ذلك الحلم كان يعتبر عن لقطات غريبة، و لا يوجد به أي أصوات، لم أكن أعلم عن ماذا يتحدثون قط.'
'في اللقطة الأولى حينها رأيت أبي كان غاضب جداً، و أمي الخوف و التوتر محتل على جسدها، و في اللقطة الثانية كانت أمي تحاول التحدث و أن تهدئ ب أبي، لكن أبي ما زال غاضب، و اللقطة الثالثة رأيتها أمامي تقف، و هي كانت ترسم أبتسامة مزيفة حتى تشعرني بأن كل شيء بخير، و هو لم يكن كذلك، كانت تقول لي شيئاً ما، و في اللقطة الرابعة رأيت نفسي على مطلع الدرج الذي يؤدي الغرف العلوية في الطابق الثاني و الأخير، لكني لم أبتعد عنهم كثيراً لأن ظلهم موجود على الحائط الذي ملتصق في مطلع الدرج، و كانا مازالوا يتشاجرون، ثمَ، أتت لقطات سريعة جداً لم أستطع فهمها قط.'
'حدث شيئاً ما في الأسفل، عندما نزلت لم يكن أحداً موجود، لكن عندما تقدمت قليلاً عن الأريكة، رأيت بجانبها بقعة دماء كبيرة، تتقدمت إلى هناك أكثر لأعرف ما سبب ذلك الدماء، رأيت شخص ملقى على الأرض و كأنه جثة، لم أتعرف على ذلك الشخص لأني رأيت قدماه فقط، تقدمت أكثر و كان ذلك الشخص أمي!!، قاطعني أبي من الخلف، و لم أشعر بشيء غير بأني تلقيت ضربة شديدة القوة على رأسي، و أرتميت بجانب أمي، لا أتتذكر بعدها شيء سوى ذلك الصوت الطنين القوي الذي أصاب رأسي، ثمَ، أسايقظ دائماً فور سماعي لذلك الطنين...' هذا ما رأته