welcome my dears😍😍
نذهب عند إحدى البنات الجميلات في ألمانيا إيمي ساندرا التي مازالت تبحث عن عمل لها و هي في 18 من عمرها كيف ذلك أي ضروف تتعرض لتبحث عن عمل و هي في هذا السن الصغير نعم هذه البريئة يجب أن تعمل كي تتكلف بمصاريف عيشها و دراستها نعم هي تدرس رغم الفقر كي تنتقم من كل أحد تعرض لها تنمر عليها و على حياتها التي لا تعرف حتى كيف أصبحت هكذا دخلت إيمي إلى عدة محلات، مقاهي، مطاعم ،شركات... لكنها لم اجد أي وضيفة مناسبة لها الجميع يستبعدها لأنها صغيرة أو غير مناسبة لهم لتعود إلى شقتها الصغيرة بيأس تدخل بابها بهدوء و تحاول رسم إبتسامة لتخفي حزنها على أخاها أرثر جالس على الطاولة و يحل تمارينه المدرسية هو فتى ذكي جدا عقله عقل شخص كبير ليس لفتى لينظر لأخته بسعادة لكن يشعر بأنها ليست سعيدة ليقول بلطف " إيمي هل وجدت وضيفة " لتتوتر إيمي و تقول " أ.أناا في الحقيقة لم أجد لكن ربما أجد غدا " أرثر " لا عليك أختي لا تنزعجي من هذا " حاولت إيمي إخفاء دموعها و إقتربت من أرثر و عانقته بلطف و قالت " سوف أعوضك عن كل شيء أخي الغالي "
أرثر أخ إيمي الصغير عمره 8 سنوات ذكي لكنه مشاغب و يحب أن يكتشف و يلعب دور البطل لكن دائما ما يجلب لأخته المشاكل و المواقف المضحكة 👇
أرثر و هو يحاول إضحاك أخته " أنا جائع لماذا تأخرتي اليوم أم تنتظري مني أن أطبخ بدلا عنك " ضحكت إيمي و بدأت بدفع أخاها إلى المطبخ
إيمي " سوف نطبخ معا هيا " بدأت إيمي بصنع الفطائر و تقشير الخضر و أخاها يغسلهم بعد أن جهزا كل شيء وضعوهم على الطاولة واااااا بقية اللمسة الأخيرة
و هاهي النتيجة👇👇
أنت تقرأ
الأسد و المحجبة الصغيرة
Romanceعندما تسافر العربية المسلمة و المحجبة إلى بلاد أجنبية لا تعرف للدين اسما و لا للرحمة لغة و لا للاحترام عنوانا فكيف تتعايش معه و ماذا يحصل مع بطلتنا المدللة و كيف تواجه المواقف كل هذا نراه في قصتنا التي لا نعرف كيف تنتهي إنتظروني في أول حلقة لها مع ا...