عبرت سيارته بوابه قصر بهما فتحها له أحد رجاله رمى له مفتاح واتجه نحو غرف شقيقاته اطمئن عنهم واحده تلو أخرى .. اتجه لجناحه لفت نظره تلك ملابس داخليه نسائيه مرميه أرضا ...نزع سترته وحذاءه وسكب لي نفسه مشروب واجلس فوق سرير مقابل باب حمام منتظر من لعنته الخروج .. ماهي إلى دقائق لتخرج تلك الفتنه لافه حول جسدها منشفه وشعرها مبلول منظرها كان يفتن كانت خطيره على قلب كل رجل ،انفرجت ملامحها تحركت ماشيه نحوه لتجلس في حضنه ماسكه وجهه
قبلته بطريقه خفيفه وهي تهمس له
ايلي: لقد اشتقت اليك ..غبت طويلا
رفع يده يلمس خدها وعيناه لا تفارق عيناها ..وهمس لها بنفس طريقه
ليام : كان لدي عمل .
ايلي: همم ... حسنا .
انزلها من حضنه ووقف ذاهبا ال حمام مغلقا الباب ، تنهدت ايلي واخدت تتجول في جناحه تستكشفه فتحت خزانته واخدت تيشيرت اسود ارتدته ، تعلمون كيف يبدو نساء في ملابس رجال مثيرات كاللعنه .
اخدت تنظر لنفسها في مرأة بعد وضعت من عطره خاص ، فتح الباب وخرج لفا منشفه على خصره رفيع ، كان عرض منكبين وعضلات مرسومه واوشام وجروح ، ملامحه. حاده كان يصرخ بالوسامه قاتله تبدلو نضرات اعجاب ببعضهم واتجه لغرفه تغير لارتداء ملابسه .
بعد ارتداءه ملابسه استلقى على سرير على بطنه كان يبدو عليه تعب
ليام : اصعدي برجليك فوق ضهري .
اطاعته بالفور اخدت تمشي برجليها فوق ضهره وتضغط بين كتفيه بعد قليل من وقت طلب منها توقف ، جلست بجانبه على سرير شاهدته ينقلب على ظهره وضعا يمنى على عينه وثانيا على معدته .
سحبت يده من فوق بطنه ووضعت رأسها عليها
ايلي : هل سوف تنام ؟
لم يجبها على فور ضل ساكتا لبعض وقت حتى ظنت أنه نائم
ليام : أجل .. وانتي ؟
ايلي : انا لا انام .
اجبتها جعلته يرفع يده من فوق عينيه ناظرا لها
ليام : كيف لا تنامين؟
ايلي: هكذ... فقدت قدره على نوع منذ سنين .
ليام : كم تبلغين من العمر ؟
ايلي: بلغت 18 لتو .
ليام : لازلتي طفله !
ايلي : لم أكن يوم طفله ... لم اجرب معنى أن تكون طفل ، وانت كم تبلغ من عمر ؟
ليام :33 سنه .
ايلي: يالهي خاب ظني.. لم اعد احبك .. ظننت أنك في نهايه الستين ، لاسف سانهي علاقتي بك .. انا اميل لكبار السن.
لم تصدق ايلي أنه ابتسم لها .. كانت ابتسامته جميله حيويه لكنها سرعان ما اختفت تحت بروده .
ليام: تصبحي على خير
لم تعلم كم من وقت وهي تشاهده وهو نائم وكيف يتنفس ، لم تترك مكان فيه لم تلمسه ، وجهه ..شعره.. رقبته .. صدره .. عروق يديه .. شفتيه .
أحست بالعطش لذى قررت النزول للمطبخ لأحد ماء ، لمحت دانيال يفترس شفتي كاثرين بقبله شغوفه ، فزعو عندما قامت بتشغيل انور ، أشارت لهم بيدها
ايلي : أكملوا ماكنت تفعلون ..لم ارى شيء .
اخدت ثمينه ماء وغمزت لدنيال وهي تطفء نور مكمله طريقا الى جناح ليام
في مطبخ تكلمت كاثرين وهي تبعد دانيال عنها وهو يقبل عنقها
كاثرين: تلك فتاه هل برأيك ستخبر اخي عنا .
دانيال : اللعنه ... كاثي هذه المره الالف التي تسألين فيه هذا سؤال .. انا لا اهتم أن أخبرته أن لا .
دانيال : إن لم تخبره هيا سأخبره انا ... لاتخدك زوجه لي واحبسك في قصري مدى حياتك اللعينه .
كاثرين : حقا ؟
دانيال : ماذا تظنين انا احبك أيتها صغيره ولا شيء سيفرق بيننا حتى اخاك اللعين .
قبلته بكل حب كأنه حياتها تعتمد علي تلك قبله .
استلقت ايلي على جانبه مقابل مع ليام المستغرق في نوم ، تألمته بدون ملل ليله كامله حتى اشرقت الشمس ، ابتسمت وهي تراه أنه بدأ يستيقض فتح عينيه ليجده تبتسم في وجهه
ايلي : صباح الخير .. هل نمت جيدا؟
ليام : لا
ايلي: لماذا ؟ ما سبب.
ليام: كانت هناك مخبوله تراقبني وتلمسني طوال ليل .
ايلي : ههههه... يلك من محظوظ لعين .
ليام : انفك؟
ايلي : ما به؟
مد يده لمسح دماء من أنفها كانت دمائها سوداء ، كانت تنزف لما احست بنفسها ،نهضت تركض نحو حمام لتنضف نفسها ، نظر ليام لدمائها على يده وثم نظر بجانبه اخد كأس فارغ وحاول أن يضع فيه قليل من دماءها التي على يده ومسح يده بمنديل ، تناول هاتفه ثم تحدث مع أحدهم ماهي الا دقائق حتى دهب ليفتح باب جناحه .
خرجت ايلي من حمام وهي تراه يتحدت مع أحد ،احس بوجودها فقام بإغلاق باب
ليام: هل انتي بخير؟
ايلي : أجل ... بخير .
اومئ لها ثم دخل الحمام وقفت أمام مرأه ترتب شعرها، ارتدى ليام ملابسه كانت عباره عن بدله سوداء بالكامل .
ايلي: هيا .. انا جائعه ..لنذهب لتناول فطور .
ليام : لحظه.. هل ستنزلين هكذا ؟
ايلي: أجل ..ليس لذي شيء لابسه.
ليام: انتظري هنا .. ولا تتحركي .
ثم خرج من جناح تاركا إياها ، وماهي الا دقائق عاد وبيده ملابس نسائيه وحذاء بكعب
ليام : ارتدي هذه .. حتى بعد فطور واذهبي للتسوق .
ايلي: حسنا .
وبدون سابق انذار بدات بتغير ملابسها أمامه بدون خجل
ايلي : ليس هناك ملابس داخليه ؟ ... حسنا لا مشكله.
كان مذهول بما يراه حرفيا كانت عاريه أمامه لم تشعر بحرج أو خجل ، وعدم خجلها منه اغضبه لسبب لم يعرفه .. كان يعرف لكن كان يكذب على نفسه سبب غضبه أنها من عدم خجلها منه ظن أنها فعلتها أمام عديد من رجال قبله له حتى أصبح أمر عاديا لها .
أكملت ارتداء ملابسها بدون ملابس داخليه ارتدت بنطلون بلون اسود وتيشرت ابيض يظهر سرتها وخصرها رفيعمع كعب اسود .. رتبت شعرها .. وضعت من عطره خاص
ايلي: قبل أن ننزل ... ماذا ستسميني ؟
ليام : ماذا ؟
ايلي : بما أنني انا لا املك اسم ... وأصبحت من ممتلكاتك لك كل حق أن تطلق عليا اسم .
ليام : بماذا كان بناديك البيرتو ؟
ايلي : x10.
ليام : لماذا رقم 10 .
ايلي: لأن كنا 10 اطفال وقام بترقيمنا من أكبر الى اصغر وانا كنت أصغر طفله .
ليام : هيا بنا .
كانت طاوله فطور جاهزه كانت تجلس كاثرين على اول يمين بحالها التوأمان بيلا ولارا مقابلها بيتر ودانيال بين ظل ثلاث كراسي فرغين اول الذي فوسط كان لليام ومقابله فارغ واول واحد بجانبه على يسار ، كان جميع ينتظر ليام ليأكلو جميعا .
دخل ليام وايلي صاله ، أشار لها أن يأكلو بعد ما قامو بتحيته..جلس ليام مترأسا الطاوله بينما ايلي جلست بجانبه على يسار مقابله كاثرين وبجانب بيتر ، باشرو بااكل بهدوء ، ابتسمت ايلي وغمزت للارا التي بادلتها الابتسامه بخجل ،كان ليام منتبها لما يجري بينها وبين اخته الصغرى .
تكلمت لارا : كاثرين لو سمحتي ممكن ان تمديني بكأس من ماء.
كاثرين : بيلا .. منذ متى وانتي تتحدثين معي بأدب ؟
بيلا : لست أنا من تكلم
أنصدم جميع ناضرين للارا برعب بينما هيا انزلت رأسها بخجل
كاثرين : يالهي صغيرتي لقد تكلمت
قام ليام بسرعه حاضنا اخته لارا كانت أمنيته أن يراها تتكلم بعدما فقد امل من أن يجد لها حل لمرضها .
ليام : منذ متى ؟
لارا : البارحه .
حضنتها كاثرين وهي تبكي واختها توأم بيلا وبيتر ودانيال وباركت لها ايلي واكملو فطورهم في فرحه .
الان فهم ماذا يجري لقد استعملت قوتها لتجعل اخته تستطع الكلام لقد اجهضت نفسها لذالك نزف أنفها في صباح .
تجه ليام ودانيال إلى شركه بينما بيتر وايلي إلى تسوق
كان بيتر يقود سياره وايلي كانت تستمتع برياح تداعب شعرها
بيتر : لم نعرف اسمك بعد .
ايلي: لا املك اسم .... لم يطلق عليا زعيمك اسما بعد
بيتر : يلكي من إمرأة مجنونه .
وصل بيتر وايلي إلى مول كان مكان يتظمن محلات كثير
بيتر : اذهبي انا سانتظرك فمقهى .
ايلي : إلى أين .. لا ستذهب معي يعزيزي .. انت رجل تعرف ماذا يعجب رجال لذا انت من ستختار لي .
بيتر : وماذنبي انا .
اخدت بيتر يشتري لها على ذوقه من ملابس داخليه إلى رياضيه إلى فساتين إلى احذيه الي مجوهرات اشترى لها كل شيء قد تحتاجه فتاه اوصل رجاله توصيل اكياس إلى قصر وبالضبط جناح الزعيم وترتيبها.
أنت تقرأ
Titre par Défaut - Écrire votre Titre
Acciónطفله عاشت في ميتم منذ نعومه اظافرها تربت على ألالم وحقد وكره كانت يطلقى عليها شيطانه بوجه ملاك كانت قويه بالنسبه لعمرها كانت تدافع عن نفسها بكل ما تملك من قوه مع أن لايوجد لها دافع أو امل لها في حياة .. يتم تبنيها من قبل عالم مهووس بالاشياء خارقه ل...