"هل هذه النهايه التي كنت أتوق لحدوثها ،هل حُدد مصير أرواحنا، هل هذا يعني أن فؤادي قد خُتم بقسوة الحياة و خيانتك لعهدنا! "
.
.
.
.
"صدقيني أنا أصارع من أجلنا لكنك بعيدة عن ناظري، هربت فارة عن مُلتقي فؤادي بسبب طعنة أقحمتُها بأيسرك، لا أعلم لماذا لم اتوقف عن غرسها بأعناق روحك رغم رؤيتي لبؤرة عيناك، لا أعلم متي وكيف تجرأت علي كسر عاتقك ،كانت نظراتك تقُص علي سُم طعنتي ومدي الكراهية التي نمت بروحك تجاهي، هل العودة معتذرًا في هذه الأجواء ستتسبب فرجوع كم الحب الذي افرطت فيه بغبائي"
أنت تقرأ
𝗩𝗲𝗻𝘂𝘀
Poetry"مرحبًا يا مُذكِراتي هل لازالت أحرُفكِ تحتفظُ ببريقها؟! " Started:18/4/2021 Ended: 5/5/2022 جميع الحقوق محفوظة لي انا الكاتبة أتمنى لكم قرأة ممتعة حيث تذهب مشاعركم مع رحالة تبحث عن وجهتها المنشودة♥️