.
.
.
.
"هل غادرت سعادتي عالمي بحق؟! هجرُكِ لي شيء لا يمكنني استيعابه بينما انثر احرفي، أعلم أن قطره من أسفي لن تُرجع الأمور لسابق عهدها، افتقد بدر إبتسامتك الذي غادر عالمي دون سابق إنذار، سأمنحك كل جروحي كـ مكافئةٍ لقلبك الذي استوطنه الحزن لليال عديدة، عندما اُغمض ستار ناظري أري عيناكِ و تُذهلني، أريد البوح بأنك ملك لي، لكن هناك أمر يحول ذلك، أتذكر غرفتنا القديمة حيث كان دفئك يغمرها، والان أجول بها حيث شعرت بحزن عيناك الدامعة فور خيانه عهدنا كأن شريط ذاكرتى يُعيد فعلتي الدنيئه بحقك، لو تعلمين كم يبدوا يومي مُريبًا بدونك يا من هويت، أعلم أنك لن تُسامحيني،لكن العيش بدون طيفك ليس بالأمر الهين لأيسري متى ستعفوا روحك عني كفرصة أخيرة لهذا الحب العتيق، أعلم انها لن تصل لمرمي يداكِ التي داوت جروحي لأعوام ولكن أتمنى أن يدُلك القدر إلي عالمي من جديد. "
.
.
.
.
.
أنت تقرأ
𝗩𝗲𝗻𝘂𝘀
Poésie"مرحبًا يا مُذكِراتي هل لازالت أحرُفكِ تحتفظُ ببريقها؟! " Started:18/4/2021 Ended: 5/5/2022 جميع الحقوق محفوظة لي انا الكاتبة أتمنى لكم قرأة ممتعة حيث تذهب مشاعركم مع رحالة تبحث عن وجهتها المنشودة♥️