عند ميران و ريان
ريان:انزلني بمكان ما هنا
ميران:لا، ان كان بجانبك فتاه كامانه ستوصلها الى
بيتها ، هكذا لديناريان بغضب:ليس هكذا لدينا
لتنظر للامام بقلق وتنظر له مره اخرى بينما تردف
ريان:أنظر، الجميع يعرفني في الحي سيصل هذا لأذن أبي، توقف
ميران بينما يتصنع عدم معرفتها:لماذا؟ أبنه من انتي؟
ريان:ماشأنك؟ ، أبنه السلطان، حدث؟ توقف على اليمين
ميران بينما مازال يتجاهلها ولم يتوقف:لا يمكن، انا لا اترك احد
في منتصف الطريق أتوقف عندما تصلين إلى بيتك وتنزلينلتزفر ريان أنفاسها بقوه من هذا الشخص العنيد الذي لم تعلم من اين طلع لها
لتنظر في الرجاء بقلق فهي بحق لا تريد أن يتوقف عند منزلها لتفكر مرار ماذا تفعل ليتوقف وتنزل من السياره....... ليخطر ببالها فكرهريان بكذب:هااا، هنا بيتي توقف
لينظر لها ميران وهو يراها تحاول بكل الطرق ان تنزل وهو يعلم انها تكذب فهو يعرف طريق منزلها ليتجاهلها ولم يتكلم ويكمل طريق
ريان بغضب تلتفت في جهته:قلت لك هنا، لماذا لا تتوقف؟
ميران بينما ينظر لها:لأنني اعرف انك تكذبين
لتصمت ريان فهي تعبت من محاولاتها ان تنزل..... لتظل جالسه بينما تفكر بخوف من القادم عندما تذهب للمنزل هل يمكن أن يكون جدها نصوح قد علم بهروبها.. لتفكر بسخريه بتأكيد عندما يعلم سيقوم بضربها كالعاده لا تعلم لماذا جدها يكرها ويقوم بضربها من أقل خطأ بينما هو يحب يارين جدا يعتبرها حفيدته اما هي ينفر منها وكآنها ليست حفيدته
اما ميران بقي ينظر لها وهو يلاحظ علامت الخوف الجليه في وجهها
،**************************في قصر شادي اوغلو
كان نصوح جالسا في الخارج يقوم بالعمل على ملف
ليأتي ابنه هزار ويجلس معه بينما يردف
هزار:صباح الخير أبي
نصوح:صباح الخير
هزار:خيرا،؟ ماهذا؟
لينظر له نصوح بينما يعطي ملف لهزار:أنظر، أتت العقود الأخيره من المحامي
ليقوم هزار بملف لينادي عليه نصوح لينظر له
نصوح:هزار، موضوع الفندق. كان اليوم أليس كذلك؟
هزار:اليوم سنقابل عمران أقسايلا بعد الظهيره
نصوه:اذهب وتحدث جيدا فكما تعلم، وضعنا اخر اموالنا هناك
اذا حدثت مشكله بهذا العمل سنفلس
أنت تقرأ
بريئه في قبضة وحش
Romanceاقتباس. تستيقظ ريان بكل خوف من الكابوس الذي حلمت به لتتنفس بكل قوه وصدرها يهبط ويرتفع والعرق يتصبب من جبينها لتظل دقايق على حالها لا تتحرك لتغمض عينيها بقوه محاوله تناسي هذا الكابوس المخيف Flashback تركض بكل قوتها وتنظر للخلف كل ثانيه حتى سقطت لت...