#وردة_الجنوب
#بارت_33
الكاتبة الفاطمية الصغرىنوروني ع انستا يوزر fatimihsughraa
جميل ان تجد انسان يعشقك دون سبب يعشق روحك ضحكتك يُراقب ملامحك بهدوء ليطمئن🌟««««««««««««««««««««
رواء تباوع عليهن وتخزر نطت شيماء
شيماء: هاي تالي تكشخ وهمبلة
(عمتي صاحت بيهن)
عمتي: سكتن لججج مشمتات بنت اخوي سكتن لا اخلي زلمجن يطلكونجنهن خنسن، كلها التمت ع الفطور كل صايم ماعدا سامر، استلمه مصطفى
مصطفى: متستحي شكبرك بعد صير مصايم
(ذاك ولا يمه ياكل ويتصفح بلمبايل)كملنا فطور راحوو للاستقبال يحجون كلهم اجه زيون :ماما سوي جاي راح يجي خطار ونطيني جاي البابا وعمامي
ياسمين: صار هسه أصب واخذهعمتي صارت عصبية، الله هداها عاطت بيهن
عمتي: كومن ويه مرت مصطفى للبيت وحد تنظف وحده توكف ع جاي وحده تغسل الماعين يله مو بس كاعدات وتلغن بسرعةفاطمة ولارا غسلن المواعين، وشيماء لمت البيت، فوزية وره جهالها، واني ع الجاي، استقبال نترس زلم وكله تصيح وتهدد كلهن واكفات يصنطن رحت الهن لا يجي مصطفى
ياسمين: وخرن من الباب عيب لا يشوفجن مصطفى
فوزية: شعليج
ياسمين: مو تكع براسي مصطفى يظل يتعاركهن هم دخلن وعافن الباب، جهال احمد بنت سامر بن مرام هارجين البيت، عمتي ضاجت صاحت
عمتي: يله للبيوتجن راسي نسطر
فوزية: خلينا شوي ياعمه
عمتي: كوموا جهالكم كلبوا بيت يله راسي نسطرمرن يومين البيت كايم مكاعد اخون مروة حادين سنونهم عليها وكلها متحلفه بيها، سالم كالب البيت سالم: شكو مدخل روحك خل اهلها يذبحوها
مصطفى: لاصير حيوان اذا كتلوها عار يلحك جهالك ويلوحنه طشار غضب الله ع راسكم كل ماننسى العار تذكرونا بي لو بيكم خير مانسوانكم لعبت من وراكم لان تعرف ماكو رجال وراهانايمين دك مبايل مصطفى رد
مصطفى :اي جيت
( بساع طفر من فراشه بدل، باوعت ساعة 6 الصبح)
ياسمين: شكو مصطفى
مصطفى: اروح اكتل العار هي والي وياها
ياسمين: صدك منو جابهم
مصطفى: شيخ من بغداد اجه وياهم
ياسمين: مصطفى لا تذبحوهممصطفى مهتم اخذ سويج وطلع، طارت نومتي كمت فتر بلبيت، عمتي كعدت
عمتي: وين مصطفى
ياسمين: راح عمه
عمتي: خذني للحمام بعدها اتصلي عليه اريده
( اخذتها للحمام، بعدها كعدت يمها اتصل ويفصل بس خوف مو طبيعي)
ياسمين: عمه ميرد اتصل ويفصل
عمتي: يمه دخيل الحسين لايسوون شي للبت الله لايوفقج سويتي بيننا، ناس راح تاكل وجوهنا
أنت تقرأ
وردة الجنوب
General Fictionانا وردة في الجنوب مابين عواصف الجنوب الترابية سوف اقف امام قدري سوف ابحث عن الأمان مفقود من يعلم اين وجدته!