ألِلقاء

1.6K 86 53
                                    

يومّ ممطر اصواتِ الجنودِ العاليه وهرولهَ الاطفالِ خلفهم اصوات ارتطامِ أحذيتهم على الارضيه المبتله بقطرات المطر

يومّ ممطر اصواتِ الجنودِ العاليه وهرولهَ الاطفالِ خلفهم اصوات ارتطامِ أحذيتهم على الارضيه المبتله بقطرات المطر

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.



يسير ذالك الضل الطويل

وبيده مضله تقيه من الأمطار

يرتطم به أحد الأطفال ليصرخ به شاتمه بكل انواع
الشتائم

يذهب مقابل أخته وزوجها ووالدته تهديه والدته دبوس شعر شاده به خصلاته الصفراء التي تصل تحت أذنيه مزيده فتنته وجماله

تحتضنه والدته مربته على ضهره يمسك مضلته ويداعب خصلات أخته التي تبكي قائله

"أنا من يذهب بدلا منك للعائله اليابانيه"

تجاهل ماقالته له وأخذ حقيبته لتردف والدته

"ستفوت القطار" "أسرع هيا"

يهم بلذهاب وسط ذلك اليوم الممطر والارضيه المبتله والرياح البارده
ساعات طويله يستغرقها الطريق ينام بلا شعور منه متناسي عالمه منتقل لعالم يحتوي على كل ما تمنى


يستيقظ بفزغ بسبب صوت البوق ليقابله شخص مسن يفتح بوابه كبيره تنقله لغابه مرعبه بسكونها
يمسك حقيبتهُ وكاد أن ينزل ضناً منه أنه وصل لوجهته لو لا نطق السائق

"عد للنوم ما زال الطريق طويلا"

تأفأف متمللا فهوه بالفعل مجبر على قدومه لهنا
وبعد الكثير من الدقائق يصل اخيرا ذو الخصلات الذهبيه ألى وجهته يترجل من السياره يناضر ما حوله بذهول قصر من التصميم البريطاني

تأفأف متمللا فهوه بالفعل مجبر على قدومه لهنا وبعد الكثير من الدقائق يصل اخيرا ذو الخصلات الذهبيه ألى وجهته يترجل من السياره يناضر ما حوله بذهول قصر من التصميم البريطاني

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
THE SERVER |YM|حيث تعيش القصص. اكتشف الآن