بمنزل ميكا يا كانت الأمور متوترة جداً أزادت ساشا توتر وكانت خائفه من ردة فعل عائلة ميكاسا وقلقه علي ميكاسا في نفس الوقت
بيترا بهمس:هل أنتي بخير
ساشا بتوتر:ا أجل
بيترا:أعرف بأنكي قلقه علي ميكاسا مثلنا ولكنك لا تبدين بخير ما الأمر؟
ساشا:ب بيترا يجب أن أخبرك بأمر مهم بخصوص ميكاسا
............................
عند هيستوريا
كانت مغلقه الباب علي نفسها بغرفتها ومنهارة بالبكاء
ريس:هيستوريا صغيرتي أخرجي لنتفاهم إياكي أن تأذي نفسك ...ألم أقل لكي منذ البداية بأنني لا أشعر بأن ذلك الوغد يحبك أبدا وأنتي ظللتي تعارضيني ومكافأتك أنه هرب يوم الزفاف أنا حقاً غاضب وأريد قتله بسبب ماسببه لنا من فضيحه ولكنني لا أستطيع قتله لأنني أعرف انكي ستكرهيني وسوف تظلين تلوميني علي ذلك
هيستوريا ببكاء:أبي لا تخاف لن أفعل شئ لنفسي غادر الأن فقط أريد أن أكون وحدي
ريس:سأفعل ما تريدين ....إن أحتاجتيني فأنا موجود
......
بعد دقائق أمسكت هاتفها وبدأت تكتب أرقام ثم أتصلت بأحد
..........................،..،،،،،........................
بيترا:ساشا أتعرفين كل ذلك وصامته إن عائلتها هرعين عليها يظنونها مخطوفه وهذا أسوء يجب أن نطمئنهم ولكن ما يؤسفني هو أياتوا سوف يصدم كثيراً
ساشا:أنا أيضا حزينة له ولكن ميكا أيضاً لن تتحمل العيش مع شخص لا تحبه أنها هربت قبل أن يتزوجها أفضل أن تهرب وهم متزوجان
...وأيضا أخبار عائلتها أنتي بذلك أنا خائفة
بيترا:حسناً
...............................
أياتوا بصدمه:هربت!!...كيف ولماذا؟!!
أرثر بغضب:ما الذي تهزين به ميكاسا لن تفعل ذلك أبداً
ساشا:إنها لم لتكن تفعل شئ كهذا ولكنها حقاً كانت مضغوطه وكانت تظن أنها تحب أياتوا وباللحظه الأخيرة قررت الهرب لأنها لم تستطيع مواجهته ...لقد أختارت طريق يريحها لقد ذهبت مع من تحبه ويحبها إنهم الأن بالتأكيد يتزوجون وهذا ما ذكرته لي وعندما تكون زوجته لن يستطيع أحد أخذها ميكاسا فعلت ما تراه صواب أرجوكم تقبلوا ذلك
أياتوا بغضب:هراء!
قال ذلك ودرب الحائط بقبضته
أياتوا:أنا سأجد ميكاسا وسأعيدها حتي لو لم توافق سأعيدها غصب عن أنفها
أرثر بغضب:هذا يكفي! دعها وشأنها أنا لا أريد رؤية وجهها مرة أخري
صوفيا بغضب:ماذا تقصد؟؟!
أرثربغضب:إنها لم تعد أبنتي بعد اليوم ولن تخطو تعبت ذلك المنزل أبداً
صوفيا بغضب وبكاء:حتي لو تبرأت منها فهي لازالت أبنتي وستأتي كما تريد في أي وقت حتي لو كان حجم الخطأ الذي فعلته
