في الساعه الثامنه صباحا دخلت صوفيا غرفة ابنتها ستجدها جالسه أمام المرآة تصفيفشعرها صوفيا بأبتسامه:ليست من عادتك أنتستيقظي دون أن ازعجك ميكا بابتسامه:لا أريد التأخر أن هذا العمل فرصه رائعه بالنسبه لي
صوفيا:اذا أناستفزكأحد هناك لا تشغلي بالك لأنكأنغضبتي بطريقتك المخيفه تلك سوف تفقدين العمل ..انه فرصه رائعه كما تقولين ميكابأبتسامه:لا تقلقي يا امي سيكون كل شئ تحت السيطرة صوفيا:حسنا فطورك في المطبخ ..انا سوف اذهب الي المول ..وانتبهي علي نفسك ميكا بأبتسامه:الي اللقاء يا امي لا تقلقي غادر والدتها أعادت ميكا نظرها المرآة ووضعت احمر الشفاه ثم وقفت ونظرت لملابسها وبدأت بتعديلها للمرة الأخيرة قبل أن تغادر
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ثم غادرت المنزل وركبت السيارة التي طلبتها
ورن هاتفها وكان المتصل ساشا فأجابت ميكا بهدوء:اوه مرحبا ساشا من الغريب استيقاظك في وقت مبكر ساشا: مرحبا ..هاي انا قاومت واستيققظت حتي اطمئن عليكي هل وصلتي ميكا:غادرت المنزل للتو ساشا:بالتوفيق لاتتوتري انا متأكدةبأنك ساتعجبيهم أن معظمهم باردون ومزعجون وصارمينومغرورين ميكا بتوتر: هااييانتي اغلقي انتي من تأتيني بكلامك ساشا بضحك:امزح كل شئ سيكون علي ما يرام ميكا بابتسامه:آمل ذلك ...اوه حسنا وداعا الان لقد وصلت ساشا :حسنا اهدائ وكوني رزينه واتصلي بي بعد أن تنتهي احكيلي كل شئ بالتفصيل الممل ميكا:حاضر الي اللقاء أغلقت الهاتف واخذت نفس عميق واتجهت الي ذلك المبني الضخم دخلت وكان المكان مزدحم هناك من تقف تقيس ثيابها ومن تضع المقاسات ومن تضع ميكاب اتجهت إلياحد اهم وسألتها عن مكتب المديرة
