أخذ هاتفة و قام بأتصال مع أدهم وهو ينوي فعل شئ ما
وليد : أدهم
أدهم : نعم
وليد : البنت بتاعة الحادثه
أدهم بغضب : وليد اخلص
وليد : فقدت ذكراتها
أدهم بترقب : أمممممم
وليد بتفكير :هطلع ليها ورق جديد بي أسمها
أدهم : وأنت تعرف أسمها
وليد : لاء
أدهم : أمممممم
وليد : هنعمل ورق بي أسم جديد
أدهم ببرود : والاسم
وليد شرد في ملامح هذه المجهوله و ردف :
وليد : ملاك
أدهم بغضب : نعم يا خويا
وليد : أي ألاسم ملاك
أدهم : لية
وليد : معرفش
أدهم : تمام أنا في طريقي للمستشفي هكلم الرجاله تخلص الورق وتبعتوا لينا
وليد : تمام
وقفل الهاتف
أدهم نظر أمامة بشرود وهو ينوي فعل شئ ما وأخذ هاتفة و أجري أتصال مع مروان
أدهم مروان............................................... و الورق بأسم ملاك فاهم
مروان : أومراك يا أدهم باشا أي أوامر تانية
أدهم بغضب : فهد عايز أعرف مكانو
مروان : تمام يا باشا بس في حاجه كده
أدهم : ايه
مروان : الشخصين اللي كنت عايز توصل ليهم عدلي و مجدي
أدهم بغضب : أمممممممم
مروان : في المخزن
أدهم أبتسم بشر : مافيش شخص يقرب ليهم فاهم
مروان : فاهم
وقفل الهاتف
فماذا سيحدث يتري…!؟
_____________________________________
وفي مكان ما
تجلس هذه المرأة بحزن وقلق علي أبنتها فهي من ليله أمس وهي مختفية
لتردف أسراء بحزن : بأذن لله خير يا طنط
أنجي بأمل : يارب وثم أردفت بخوف انا بس خايفه يكون حصل ليها مكروة
أسراء بخوف : خير يا طنط
أنجي : يارب هتكون فين بس أناا قولتلها خلينا في أسكندريه بس هي صممت تنزل مصر معرفش لية
(معلومة ميار من القاهره جلست فيها سنه وبعد كده أنجي أنتقلت اللي الاسكندريه لسبب مجهول هنعرفه مع الاحداث.....)
أنت تقرأ
آحـبـبـت آنتقآمـة للكآتبــة ليل يآسـر
Ficción Generalهو رقيق القلب هي تعشقه هو تزوجها من أجل هدف وهي أتصدمت بـ ليلة زفافها بالحقيقة القاسية وماذا بعد؟؟
