10:25am
"يوكي...!!" تقول هيمي
"أه!! نعم هل تحتاجين شيئا؟!" وهو تلتفت
"لقد مرت ست أشهر بالفعل.... وقد انتهت فترة وحمك بوقت غير متوقع.... أليس هذا هو الوقت المناسب"
"وقت ماذا؟" باستغراب
"ياغبية....ألا تريدين معرفة جنس طفلك؟!" توبخها
"الٱن؟!" بدهشة
"بالتأكيد إنه الوقت المناسب"
"حقا!" بحماس
"سيسعد ران كثيرا" تقول يوكي بفرح
"احرصي على اخباره عند عودته" تشجعها
~لقد مر بالفعل الكثير من الوقت... قال ران أنه رمّم أخيرا المنزل الموجودة في الغابة وفور ولادتي سنذهب إلى هناك....كنت خائفة بحق... لكن حماسه وتفاؤله تنسيانني خوفي ذاك.... حتى أنه أصبح من حين لٱخر يمسك بطني ويكلم ابنه بكل حماس وفرح عن المستقبل، عندما أخبرته بما قالته لي هيمي قال أنه متعب اليوم..... وأننا سنذهب للمشفى عندما يرتاح قليلا....، لذا قررنا الذهاب بعد يومين
_______
09:07am
"استيقظي يا غبية.... لما تنامين دائما بعمق" بانزعاج بينما يحاول ايقاظها
"حسنا.. حسنا" بصوت مخذر
-اعتدلت يوكي على السرير وأخذت تحك شعرها بعيون ناعسة وتتثاوب.... كان قميصها نازلا قليلا من على صدرها مما جعل ران ينظر لها بخجل وممسكا نفسه من فعل شيي..... بسرعة حملها إلى الحمام وغسل لها وجهها بينما يوكي كانت لاتزال شبه مسيقظة
"م. مالذي تفعله.... المياه باردة" بتذمر وغضب
"استيقظي وكفي عن كونك جميلة.... هذا مزعج"بانزعاج وخجل
-ضحكت يوكي من تصرفه وأخذت ترشه بالماء..
" إذن انت أيضا.... كف عن كونك أنيقا ووسيما حتى بعد استيقاظك"
______
"إذن.....على ما تراهن؟!" بفخر
"مالذي تقصدينه؟!" باستغراب بينما يقود
"فتى أم فتاة..."
"لا يهم...." ببرود
"هل أنت جاد؟!" بتذمر وغضب
"أجل..... وانت على ما تراهنين؟!" بملل
*عرفت أنه مهتم بالأمر*تقول في نفسها بثقة
"أريده فتى أنيقا، وسيما، لطيفا، .... لكن ليس باردا ومملا" تغيضه
"قولي أنكي تريدين نسخة مني وهي صغيرة" بملل
"بالضبط... مع بعض من لمساتي اللطيفة" بفخر
"مع عدم إضافة مكون التذمر" بسخرية
"أيها.... لست أتذمر!" بتذمر وغضب
"نعم نعم" ببرود
"وأريده أن يراعي مشاعر الغير" بصراخ وغضب
"ها؟!.... أتقصدينني؟!" بانزعاج
"أتكلم عن إبني" بفخر
"نعرف جميعا أنكي تريدنها فتاة.... لما تحاولين إغاضتي وتخرجين عيوبي" بانزعاج
"معك حق.... لكنك تعترف بعيوبك" بسخرية
"أنا أيضا أريدها فتاة.... فتاة تشبهك" بصوت شبه مسموع وهو مبتسم
"ها؟!....لم أسمعك" باستغراب
"قلت أتمنى ألا يكون متذمرا فقط" بسخرية
"قلت أنني لست متذمرة" بغضب بينما تضرب كتفه بخفة
-أخذت الطبيبة تكشف عن يوكي بعد وصولهما....
"حسنا.... لنرى ما إن كانت فتاة أم فتى" الممرضة بابتسامة
"أتمنى أن تكون فتاة أتمنى أن تكون فتاة" تتمتم بينما تشبك يديها ببعضهما
"انت مزعجة.... توقفي عن التمتمات"بانزعاج
*اتمنى أن تكون فتاة... اتمنى أن تكون فتاة* يتمتم داخله ويحاول إخفاء توتره
أنت تقرأ
'وحش متحول''||ran haitani||'
Romance༺قصة من عشرين بارت مكتملة༻ يوكيتا سينا... تبلغ من العمر 26 سنة تعود يوكي من عملها الجزئي لتجد انسانا شبه وحش متعطش للدماء في ٱخر الليل..... ~فقدت الوعي لكني استيقظت لأجد نفسي في مكان يبث للنفس الضيق... امامي مباشرة شخص شككت أنه انسان "م. م. من تك...
