.
" الأمنيه الأولى و الأخيرة : اللهُمَّ اني اسألك حُسن الخاتمة
.يصعد يوسف يدفع الباب ويدخل يجدها تنام وتنظر للسقف بحزن
ولكن عندما شعرت به القت عليه نظره ثم عادت للسقف
ليذهب هو لدولاب كان بالغرفه ويفتحه " قومي البسي حاجه من هنا ، علشان هنخرج "
لتتكلم اسيا باستهزاء " اه طبعا هنروح شهر العسل "
يظهر الضيق علي وجه يوسف ولكنه يتلاشاه ويضع ملامح البرود " او يمكن هتروحي عند مامتك "
لتفتح عيونها علي مصرعيها وتقف بففرحه " بجد "
ليهز يوسف راسه بالايجاب ويخرج مسرعا
لتقف هي بفرحه وسرعه تذهب لذلك الدولاب الذي اشار عليه
لتجد بعض الملابس ولكن لا تناسبها وليست مقاسها
فتعبس وتذهب من الغرفه
******************
Flash Back
منذ حوالي ساعه جاء خبر حادث سليم
فركضت نجوان الي المستشفي بحثا عن ابنها
وبعد ان طمئنها الطبيب
نجوان بعد ان اخرجت هاتفها " الوو ...... ايوه يا استاذ مراد ...... انت فين يا استاذ انت واخوك عمل حادثه وتعبان فالمستشفي ..... لو مهتم ان ليك اهل كنت عرفت ...... داهيه تاخدك انت ويووسف "
لتغلق بوجهه الهاتف وهي تستشيط غضبا
*****************
بفيلا يوسف
تنزل اسيا وهي غاضبه فتجد ليلي في طريقها " ليلي، فين الديناصور "
ليلي بعد ان وقفت قليلا تستوعب " يوسف بيه فالمكتب "
اسيا وهي تقفز اخر درجات " وفين المكتب "
تشاور ليلي لها علي المكتب
فتذهب وتفتحه بغضب " الهدوم اللي فوق دي كلها مش ليا "
لينظر لها بغضب علي اقتحامها وهو يحادث فالهاتف " تمام يا مراد، دقايق واكون هناك مع السلامه "
أنت تقرأ
واخيرا وقع بالحب
Mistério / Suspenseوسكتت فجاه ثم قالت بمرح " اعتقد لو اخترعو حبايه للحظ وجيت اخدها هتقف ف زوري " قالتها بمرح ولكن بداخلها يصرخ ..... فما هذا الحظ السئ المتمسك بها؟!!!! ليحدث شئ يغير حياتها فهل يغيرها للافضل ام ستكون بحظ سئ دائم؟!!!!!