💎البارت السابع 💎

29 12 11
                                    

.

" الأمنيه الأولى و الأخيرة : اللهُمَّ اني اسألك حُسن الخاتمة
.

يصعد يوسف يدفع الباب ويدخل يجدها تنام وتنظر للسقف بحزن

ولكن عندما شعرت به القت عليه نظره ثم عادت للسقف

ليذهب هو لدولاب كان بالغرفه ويفتحه " قومي البسي حاجه من هنا ، علشان هنخرج "

لتتكلم اسيا باستهزاء " اه طبعا هنروح شهر العسل "

يظهر الضيق علي وجه يوسف ولكنه يتلاشاه ويضع ملامح البرود " او يمكن هتروحي عند مامتك "

لتفتح عيونها علي مصرعيها وتقف بففرحه " بجد "

ليهز يوسف راسه بالايجاب ويخرج مسرعا

لتقف هي بفرحه وسرعه تذهب لذلك الدولاب الذي اشار عليه

لتجد بعض الملابس ولكن لا تناسبها وليست مقاسها

فتعبس وتذهب من الغرفه

******************

Flash Back

منذ حوالي ساعه جاء خبر حادث سليم

فركضت نجوان الي المستشفي بحثا عن ابنها

وبعد ان طمئنها الطبيب

نجوان بعد ان اخرجت هاتفها " الوو ...... ايوه يا استاذ مراد ...... انت فين يا استاذ انت واخوك عمل حادثه وتعبان فالمستشفي ..... لو مهتم ان ليك اهل كنت عرفت ...... داهيه تاخدك انت ويووسف "

لتغلق بوجهه الهاتف وهي تستشيط غضبا

*****************

بفيلا يوسف

تنزل اسيا وهي غاضبه فتجد ليلي في طريقها " ليلي، فين الديناصور "

ليلي بعد ان وقفت قليلا تستوعب " يوسف بيه فالمكتب "

اسيا وهي تقفز اخر درجات " وفين المكتب "

تشاور ليلي لها علي المكتب

فتذهب وتفتحه بغضب " الهدوم اللي فوق دي كلها مش ليا "

لينظر لها بغضب علي اقتحامها وهو يحادث فالهاتف " تمام يا مراد، دقايق واكون هناك مع السلامه "

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Feb 11, 2022 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

واخيرا وقع بالحبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن