.
.
.
.
.
.
كان الأمر غريب لكن لايزال جميل وفاتن اعتقدت في بادء الأمر اني لم انتبه جيداً لكن بعدها تأكدت من أن انه يفعل ذالك عن عمد
هو جريئ للغاية وهذا مايعجبني طريقة كلامه ومشيه لطيفة
اغلقت ستارة نافذتي بعد أن أطلت بنظر لغرفته تحديداً لجسده وهو يختار الملابس قبل ذهابه للمدرسة يبدو بأنه بسنته الاخيرة
تنهد لاتجه إلى خزانة ملابسي لاخرج بعض من ملابسي لاتجه للجامعة انا ايضا في سنتي الأخيرة
كانت ملابسي سوداء بالكامل تأكدت من هاتفه بجيبي وعلبة السيجارة بيدي واخذت مفاتيح سجارتي لاتجه للأسفل
فتحت العلبة لأخذ سجارة واشعلها بينما أنظر ناحية منزله لست مهووس لكنه يخرج في هذا الوقت بالفعل
وحسنا لقد خرج لم يبدو بأنه من طلاب الذي يحبون ارتداء زي المدرسة كان قد ارتدى هودي أسفل قميص المدرسة
نظر الذي حيث كنت اتكئ على دراجتي
ابتسم بخفة لاردها بواحدة خفيفة شاهدته يغادر باتجاه مدرسة لاطفئ سجارتي واقود دراجتي للجامعة أيضا
َ
.
.
.
.
....
...
"صباحك برو"
اردف هيونجين فور جلوسه على طاولة اصدقائه
"كيف حال لطيفك"
سأل تشان بينما ينظر لتشانغبين
"جيد"
"لماذا تبدو منزعج؟"
"هل من طبيعي ان يذهب طالب مع مساحيق تجميل للمدرسة؟"
"اااوووه انت تغار اذا؟"
"لا أفعل"
"اذا؟"
"لايهم سأذهب لدي محاظرة"
.
.
.
.
.
.
.
طريق جامعة كان قريب من مدرسة فيليكس لذا عند عودته كان يرى طلاب يخرجون بالفعل ومن بيهم كان فيليكس
أوقف دراجته أمام المنزل ليتجه للداخل غير ملابسه ثم استلقى ليخلد للنوم بعد يوم طويل
استيقظ على صوت والدته التي كان توقظه
"هيا تشانغبين لاتكُن كسول انهض سيدة لي طلبت منا الحظور على العشاء الليلة لذا تجهز"
"حسناً"
نظر لسقف غرفته هو سوف يراها بعد دقائق نهض من سريره ليخرج ملابس له
قبل أن يتجه رفقة عائلته لمنزل الاخر
.
.
.
