Part6

3.2K 174 62
                                    

.
.
.
.

.





"ااا.. اه.. دادي... ممم"

تهاوات فيليكس بسبب مايعطيه اياه الأكبر من شعور جيد هو كل مايسمع بداخل الغرفة

عينيه المخدرة وشعره الذي التصق بجبينه جسده الذي تغطى بعلامات تشانغبين

"اا.. اه"

"انت ضيق تباً"

"لست.. ضيق.. اهه.. انت كبير"

دفع اكثر بداخله حتى بدء فيليكس يطالب بالمزيد وقد حصل على مراده

"انت جيد"

همس تشانغبين بينما يقبل فك فيليكس ويدفع اكثر بداخله حتى قذف بالواقي

"ااه"
تهاوا فيليكس بصخب عندما قذف على معدته تبادل بعدها قبلة ساخنة



.
.
.


.
.
.

" من الغريب ان والدتي لم تتصل"

اردف فيليكس بينما يبتعد عن حضن تشانغبين ويتفقد هاتفه

"أخبرت والدتي بأنك ستبقى لدي"

نظر فيليكس ناحيته ليقفل هاتفه

"أرغب بمشاركتك"

نظر له تشانغبين لدقائق قبل أن يفهم مقصد الأصغر وانه يرغب ب مشاركته السيجارة

"دعنا نتبادلها بقبلة"
همس فيليكس بإذن تشانغبين الذي شد جانب خصره
سحب بعض دخان منها ليطبق شفتيه بشفتي فيليكس الذي استقبل دخان السيجارة بكل سرور يستشعر لذة لسان تشانغبين معها

"انت ترهق حواسي واللعنة"

اردف تشانغبين بعد أن مسح على خد فيليكس برفق

"الان كيف سانهض "

" لماذا؟"

"احتاج ملابس"

"اردتي من خاصتي"

نهض فيليكس مبتعد عن حضنه ليتجه لخزانة تشانغبين يبحث بين ملابسه عن أي شئ ليمسك بقميص تشانغبين الحريري الأسود

دخل إلى الحمام ليخرج بعد مدة وكان قد أعجب بمدى روعة القميص على جسده الصغير مقارنة بالاكبر

نظر تشانغبين لفيليكس الذي خرج لتوه من الحمام

" انت لاتنوي قتلي صغيري؟"

"أنوي هذا بالفعل"

"اللعنة"

جلس فيليكس على فخذ تشانغبين الذي اقسم بأن أنفاسه سلبت عطره الرجولي كان ملتصق بجسد فيليكس وهذا وحده يعطيه شعور للجنون

فيليكس ذو الشعر الأشقر بقميصه الحريري ورائحته الرجولية تجعل دواخله تتبعثر اكثر واكثر

.
.
.
.
.





.
.
.
.


كنت كالعادة انتظر بالخارج بينما انفذ اخر نفس لسيجارتي قبل أن أشاهد فيليكس يخرج من منزله تحولت ملامحي فور رؤيته

لاأعلم حتى لماذا يستمر بارتداء هذه الأشياء هو في المدرسة بحق الجحيم بنطال ضيق؟ ماللعنة التي يفكر بفعلها؟

هذا كارثي بحق سحبته فور أن مر فيليكس من جانبه

"نعم سيد وسيم"
اردف فيليكس بابتسامة لكن هذا لم يغير ملامح تشانغبين

"أذهب وغير ملابسك"

"لماذا؟"

"انت تذهب للمدرسة وليس للملهى غير ملابسك"

"هل تغار؟"

"غير ملابسك فيليكس"
صر على أسنانه بغضب وهذه كامت المرة الأولى لفيليكس ان يرى هذا الجانب منه كان مخيف بحق

.
.
.
.

𝑫𝑨𝑫𝑫𝒀 حيث تعيش القصص. اكتشف الآن