بارت 1
وفي منزل هادئ و جميل فتاه نائمة ولا تريد الاستيقاظ وتذهب والدتها لإقاظها
هدي : قمر حبيبتي يلا قومي هتتاخري علي جامعتك يلا يا روحي
قمر بنعاس : يا ماما عايزة انام ارجوكي سيبيني
هدي : يلا يا قمري قومي بقي مش ينفع كدا هتتاخري علي محاضراتك
قمر : اصلا معنديش حاجة مهمة و الدكتور الرخم عليا و بيفضل يدايقني
هدي بضحك : معلش يا حبيبتي يلا قومي و انا عملالك الكريب الي بتحبيه عشان تفطري
قمر : الي سمعته صح (نطت ) الكريب الي بحبه
هدي : اه يا روحي يلا بقي
قمر باست هدي من خدها وقالت
قمر : ربنا يخايكي لينا يا دودو يا قمر انتي
هدي : طيب يلا يا بكاشة
قمر : عيوني
قامت قمر و فطرت و طلعت لبسها و كان عبارة عن بنطلون جينز واسع و عليه بلوزة بيضة وحزام وعملت شعرها ديل حصان و نزل منه خصلات علي وشها
قمر : ماما انا جهزت خلاص و رايحة الجامعة
هدي : ربنا معاكي يا روحي
محمد : قمري صباح الخير
قمر : صباح النور يا بابا يا قمر انت
محمد : انتي رايحة الجامعة
قمر : اه رايحة اهو ريم هتعدي عليا و نروح سوا ( هم في نفس الجامعة بس كليه مختلفة )
محمد : ماشي يا حبيبتي ربنا معاكي
قمر : لا يا حبيبي ربنا يخليك يلا بقي عشان ريم بتتصل زمانها و صلت سلام
محمد و هدي : سلام يا قمر
قمر خرجت لريم و ركبت معاها عربيتها و راحو الجماعه في هذة الاثناء
*************************
في فيلا كبيرة وجميله
صحي كيان من نومة و قام اخد شاور و لبس بنطالون جينز اسود و قميس رمادي و صرح شعرة وكان شكله جذاب جدا وخرج من غرفته شاف باباه و اخوه صاحيين و بيفطروا
كيان بمزاح: صباح الخير يا اهل الدار
سليم و مالك : صباح النور
سليم : تعالا افطر يا حبيبي
كيان : لا يا بابا لازم اروح المستشفى
سليم : لا افطر الاول يابني مينفعش كدا هزعل منك بجد
كيان : حاضر يا بابا
وقعد كيان و فطر معاهم
كيان : يلا يا مالك عشان اوصلك الجامعة
مالك : لو مستعجل ممكن تروح انت وانا هروح مع صحابي
كيان : لا عادي يلا بس عشان متتاخرش علي محضراتك
مالك : تمام يلا ، سلام يا بابا
سليم : سلام يا حبايبي ربنا معاكم
خرج كيان و مالك وكيان رايح يوصل مالك الجامعة فجأة خبط في عربيه حد
•••••••••••••••••••••••••••••
يتبع......
ياتري كيان خبط في مين ؟
واي الي هيحصل؟
هكمل في البارت الي جاي
أنت تقرأ
قمر الليل 💙🌚
Mystery / Thrillerفتاه جميله تتحول في الليل لأمراة بشعة و عجوز يحدث في كل ليله وهل ستجد من يحبها كما هي بتغيرها في الليل ؟ وهل ستجد حلاً لما يحدث لها؟!
