فتاة مصريه لظروف ما تتزوج من شاب بدوله عربيه لكن حين تصل تكتشف انه لا يعرف بالزواج و لا يتقبلها فهل سيستمر هذا الزواج ام اختلاف الثقافات ستكون سبب في فشل هذا الزواج
والجزء الثاني
عن فتاه تحدت القدر حتى استقرت حياتها
لكن كان للقدر رأي أخر
رومانسي وتش...
رواية نسل الفراعنه بقلم إيمي Emy Boss الجزء السابع عشر دخلت الفيلا لقيت الخدم بيلموا هدومي في شنطه وبدون ما حد يكلمني خرجوها بره الفيلا خالص ولقيت السواق أخد فاطمه ومشي والخدم قفلوا باب الفيلا وانا بقيت لوحدي في الشارع مش عارفه اعمل ايه ولا اروح فين واحنا بقينا بالليل حتى مخرجتش من الفيلا كتير علشان اعرف اروح فندق ولا ليا أصدقاء هناك علشان اكلمهم قعدت على بعد صغير من الفيلا لحتى أحمد ييجي واشوفه واقنعه انه يعمل تحاليل تاني
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وبعد ساعه لقيت عربيته جايه جريت عليه علشان الحقه بس للأسف رفض يقف بالعربيه وحاولت الحقه عند الفيلا بس دخل بسرعه ومرضيش يسمعني لقيت نفسي في الشارع لوحدي أخدت شنطتي ومشيت في الشارع ادور على اي مكان اسكن فيه سرحت بتفكيري وانا ماشيه لحد ما لقيت تاكسي وقفته وطلبت يوديني اي فندق اخذني التاكسي على اقرب فندق ودخلت نور : لو سمحت عاوزه احجز غرفه الموظف : هويتك لو سمحتي نور : نسيتها الموظف : اي شئ يثبت هوية حضرتك نور : مش معايا الموظف: بتأسف لحضرتك نور : مفيش اي طريقه الموظف : اسف بدون هويه ما بقدر اعمل شئ . خرجت نور من الفندق وبدأت تفكر : طب اعمل ايه ورقي كله مع احمد وهو رافض يكلمني اجرب ابعت رساله يمكن يشوفها جربت تبعت رساله لقيته حاظرها جربت على ابوه وفاطمه وللأسف كله حاظرها نور في نفسها : معرفش حد هنا ومينفعش اكلم بابا لأنه بعيد عني ولو عرف بمصيبتي هيجبرني ارجع مصر وانا لازم اعرف الحقيقه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
مشيت لحد ما لقيت عماره مفتوح بابها قولت ادخل انام على سلم العماره ارحم من الشارع لحد ما اعرف اجيب ورقي بكره من أحمد . ونمت على السلم
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
صحيت تاني يوم على شاب بيصحيني . الشاب : فيكي شئ؟ نور بفزعه : لا الشاب : محتاجه شئ نور : شكرا وأخذت شنطتي ومشيت لما لقيت تاكسي وقفته وقولتله يوديني شركة النمر أخذني التاكسي هناك ودخلت الشركه وكانت اول مره اروح هناك وطلبت اني اقابل أحمد النمر الموظفه : بقوله مين حضرتك نور : فاطمه اخته الموظفه : اتفضلي رنت الموظفه وقالها : خليها تدخل ( فاطمه كانت قايلالي انها عمرها ما راحت الشركه) دخلت الغرفه واول ما شافني قام من مكانه بغضب وقال للموظفه : تخرج أحمد : شو بدك ما كفاكي فضايح ليش جايه هون نور : لو عاوزه فضايح كنت قولت اني مراتك أحمد : لو قولتي هيك ما كنتي بتدخلي لهون نور : عارفه المهم انا مش عاوزه حاجه منك غير أوراقي كل ورقي معاك أحمد : بتطلعي لبره وساعه وبيكون عندك نور : مش هخرج من هنا الا بورقي واذا حاولت تخرجني هتشوف الفضايح بجد وهقول اني مراتك قدام الشركه بحالها أحمد بغيظ : اوكي بروح اجيبهم بس ما بدي اشوف وشك هون ولا بالبيت مره تانيه نور : مش هتشوف بس والله لهييجي اليوم اللي تتمنى تشوفه وانا اللي ما راح أرضى نظر بغضب وراح يجيب أوراقي الي اللقاء ما تنسوا ان تدعموا الروايه اذا عجبتكم
