•من سجل المكالمات•

71 5 2
                                    

عن علاقة نشأت في عتمة الفخاخ، و الألغام ولا تدري متى و أين تدوس إحداها،لكن القدر أصر أن يخطو تلك الخطوة نحوهما..هو أخذ بيدها إلى ذاك الملجأ الذي تخبط في الكحولية داخله طويلا، إستبدل قنينة كحوله بريقها، عندما قبلها خلسة،و تعلمت كيف  تطلق العنان لخيالها، مع هذا الراوي فهو يدري كيف يقلب الفصول على صفحة وجهها فمرة يروي عنها ومرة يروي عن قصص تنبأ بأن يعيشاها سويا وفي الأخير هي لم تسمع شيئا عن كل هذا فقد ضاعت...وسط حلم، لتستفيق على رنين الهاتف ...محطة مهجورة و أيادي مرتجفة تفتح الخط، من المتصل؟!

محطة مهجورة و أيادي مرتجفة تفتح الخط، من المتصل؟!

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Feb 16, 2022 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

☎️  | تـيلـيـبـوتـيـكحيث تعيش القصص. اكتشف الآن