هدية لمجنون

بارت الثلاثون والاخيير

فرح: كعدت لكيتهة فوك راسي. محجيت شي وياهة ظليت كاعدة على مصلاية(سجادة الصلاة)

ام مصطفى: صح النووم عيني والله لووو تصلين منااا لباجر ميبقى وياج بعد كومي كليلي البارحة شصار طلكج مو

فرح: لا مطلكني ولااااراح يطلكني وبعدين انتي شعليج حتى اكلج

ام مصطفى: لاااا غصبن عليج يطلكج واذكري كلامي اذا ماخليتة يطلكج وبعدين علللية ونص احجي ولج شصار البارحة

فرح: انتي ليش تريدين مصطفى يطلكني اني شسويتلج

ام مصطفى: اني ماااريدج لمصطفى رايدتج لاحمد. ولجج فكري بيهة ياثوولة احمدد عاشكج مو بس يحبج

فرح: انتتتي بكيفففج مصطفى زوجي وحتى لو هو عافني اني مااعوف ومستعدةة اسوي كولشي حتى مااخسرة

ام مصطفى: والله يالله طبعا بكيفي شوفي اذا مصطفى طلكج هسة تدرين بأهلج شراح يصير بيهم خواتج صار سنين مزوجات كلمةة وحدة مطللعن عليهن رافعات راس اهلج امااا انتي الزعطوطة مصارلج سنة وحتطلكين وياترة اذا سئلو شنو السبب شنو نكللهم بتكم مو بنية اوو مو شريفة وانتو ضحكتو علينة وانطيتونة ياهة والله ساعتهة ابوج راسة يصير بالكاع وحتى يتخلص من عارج يذبحج واني كل هاذا مااريدة يصير اهلج خوش ناس والهم مكانتهم وسمعتهم بالمنطقة من حيطلكج مصطفى احمد يزوجج واذا على اهلج خليهة يمي

فرح: انتييي شنو من ام من ياااطينة مخلوقة مفكرتي بمصطفى شراح يصير بي

ام مصطفى: هو هم مفكر بأخو من كتل خطيبتة ولج احمد كل عمرة عاش مظلوم كوولشي جنة ننطي لمصطفى كااافي اخذ كفايتة

فرح: مصطفى مكتتتل احد. جان حااادث

ام مصطفى: وانت شعرفج بلة جان حادث

فرح: مصطفى حجالي كوولشي هو مكتل احد واصلا كل الصوج بيييج انتي جانن مريض وضعة مو زين اشلوون ادزززي. يوصلهم اشلوون ليش مخليتي عمي يوصلهم المهم خليهة بالي. مصطفى ماااعوفة وشيصير خلي يصير

ام مصطفى: فكري بأهلج واشوية فكري باحمد لج احمد يحبببج

فرح: يالللله دخيلللك اني اول مرة اشوف هيج ام تبني سعادة ابنهة الثاني على حزن ودعاست ابنهة الاول مصطفى يحبني واني احبة ليش اتريدين تخربين علاقتنة

ام مصطفى: اخربهة لان هي من البداية غلط اني من قبلت ابني يزوجج مجنت مفكرة يجي يوم ومصطفى يتعافة جبتج بس حتى تخدمي مو تحبي وتوكعين بغرامة

فرح: من كالت هيج والله نقهرت ومن غير شي اني مقهورة رسن بجيت بس مسكت احجي وابجي.....طبعا اخدمة لان زوجي ومستحيل اعوفة

ام مصطفى: والله اخليج تتندمين صدكيني اخلي يزوج عليج واخلي يشوفج الويل بعيونج وانتي بذاك الوكت انتي لي حطلبين الطلاك بعظمة لسانج