«لا تكتَفِ بالسير فوق الأرض، بل افرد جناحيك وطِر نحو القمة!»
حلِّق بإبداعك، وشارك في المسابقة💙✨
مستمرة من ١ أبريل وحتى ٣٠ أبريل.
شكرًا لفريق النقد التابع لمشروع الربيع العربي على تبنيهم للمسابقة💙✨
شكرًا للمصممة joleka@ على تصميمها لجوائز الفائزين�...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
«إلىذاتالخلخالالغجري» لوهلة نسيت أن القصة مشاركة في القسم المغلق، وحقيقةً لم أتوقع السر الكامن وراء الأزهار التي كانت تصل لبافال بطلة القصة. استُخدمت الفكرة بطريقة مميزة، كما كان أسلوب كتابة القصة سلسًا وجميلًا كرنين الخلخال الذهبي. سيكون من اللطيف لو عرفنا أكثر عن مصير بافال في النهاية، ولكي لا أفسد الأحداث على بقية القرّاء لن أقول ما حدث. القصة قصيرة ولطيفة واستمتعت بقراءتها، وأنصحكم أيضًا بأن تقرؤوها. هنيئًا لك الفوز💙
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
«إنهالاتنفكعنيفيكوابيسي»
شاهين الذي يرى الهلوسات من حوله، ويسمع الترنيمات في أذنه، لم يعد يطيق البقاء بعيدًا عن ابنه وزوجته، لكنه ما إن يعود لهما حتى تعود تلك الترنيمات مجددًا لتذكره بأن بؤسه لم يزُل عنه بعد، وأنه لن يرى السعادة. يقص القصة شاهين نفسه، لكن الكاتبة لم تركز كثيرًا على مشاعره كما ركزت على المحسوسات، لذا لم أخف كثيرًا على الرغم من أن القصة تندرج تحت فئة الرعب. لكنني في الوقت ذاته لا أخاف بسهولة، وما تتحدث عنه القصة أمر مرعب حقيقةً، لذا خذوا حذركم قبل قراءتها، ولا تقرؤوها تحت جنح الظلام لئلا تصلكم تلك الترنيمات المشؤومة. كتابة قصص الرعب صعب، لكن الكاتبة قد أبلت حسنًا وتستحق الفوز، هنيئًا لك💙
مبارك مجددًا للفائزين✨ وحظًا أوفَر لبقية المشاركين في مسابقاتٍ أخرى💙
أتمنى أن المسابقة قد أشعلت حماسكم -ولو أنها أقيمت في وقت الامتحانات لدى الأغلب🥲- وأتمنى أن تكون تجربة تستفيدون منها مستقبلًا.
شكرًا لفريق النقد على تبنيهم للمسابقة، وللمصممة جولي على تصميم جوائز الفائزين.✨
