ولادة جديدة من الرماد

111-120

باب 111: كم عمرك?

الترجمة: لا نهاية لهاالخيال محرر الترجمة: لا نهاية لهاالخيال الترجمة

كان والدا قاو منغ عاملين. أصيب والدها بالسرطان عندما كانت في العاشرة من عمرها ، وأفرغت الأسرة مدخراتهم من أجل علاجه.

ولا حتى بعد عامين من وفاة والدها, توفيت والدتها أيضا في حادث سيارة, وتركت المدرسة عندما كانت فقط 15 سنة.

كان جميع أقاربها مهتمين بالذات فقط, والعم الذي تبناها فعل ذلك فقط لأنه كان يتخيل جمالها, وباعها إلى ناد للعمل كمضيفة.

هربت من النادي وجاءت إلى العاصمة وحدها. لقد قامت بجميع أنواع الوظائف ، ولكن بسبب مظهرها الجيد ، كانت تحسد عليها النساء وتحرش بها الرجال ، ولم تستطع البقاء طويلا في أي مكان.

بالنسبة للفقراء ، كان حسن المظهر هو الخطيئة الأصلية. بعد ذلك, دخلت بالصدفة شووبيز, ولكن بما أنها رفضت الخضوع للقواعد غير المعلنة, يمكنها فقط لعب أدوار صغيرة ولا يمكنها كسب ما يكفي لتغطية نفقاتها.

على مر السنين ، التقت بالعديد من الرؤساء الكبار الذين أرادوا الاحتفاظ بها ، لكنها رفضتهم جميعا. في بعض الأحيان ، لم تكن تعرف حتى ما كانت تحاول القيام به.

في أصعب أوقاتها ، فكرت في بيع جسدها وقبول القواعد غير المعلنة ، لكنها في النهاية لم تستطع إقناع نفسها بذلك. والدها وأمها لم تلد لها ورفع لها حتى انها سوف تفعل شيئا من هذا القبيل.

إذا كانت قد فعلت تلك الأشياء, كيف حزين ويصب أن والديها في السماء يشعر? كيف ستواجههم عندما ماتت?

في الماضي ، سألت نفسها في كثير من الأحيان ما هو معنى إصرارها ، لكنها الآن تعرف. كان ذلك حتى تتمكن من مقابلة رئيس ليل شين.

كانت ممتنة لرئيس ليل شين من أعماق قلبها وعاملتها كصديقة حضن. حاولت قصارى جهدها لتثبت لشين شي أنها تستطيع أن تفعل ذلك!

كان يون جين بينغ لطيفا وعاطفيا. بعد سماع كلمات قاو منغ ، تحولت عيناها إلى اللون الأحمر وتم شد أوتار قلبها. "تعال هنا في كثير من الأحيان في المستقبل وعلاج هذا المكان كما منزلك. أنا لست من الخارج."

"شكرا لك ، العمة."لقد ندمت قاو منغ بالفعل عندما انتهت من التحدث ونظرت إلى رئيس ليل شين في حالة من الخوف. هل يعتقد رئيس ليل شين أنها كانت تلعب الحيل مرة أخرى من أجل كسب التعاطف?

والمثير للدهشة أن شين شي أعطاها نظرة متعاطفة. كان قاو منغ بائسة جدا. لم تكن أفضل حالا مقارنة بشين شي.

كان يو يوانكسي أيضا لينة القلب. بعد الاستماع إلى حياة قاو منغ ، شعر بمزيد من الامتنان لجدته. على الأقل كانت جدته لا تزال موجودة ، وكان لا يزال لديه أقارب ، لذلك لم يكن وحده.