ولادة جديدة من الرماد

121-130

الفصل 121: غاضب مني

الترجمة: لا نهاية لهاالخيال محرر الترجمة: لا نهاية لهاالخيال الترجمة

مع استمرار الاجتماع اليوم ، كان لي يوان خائفا وقلقا من أن الفتاة السخيفة ستنتظر في الثلج من أجله. كان شيئا جيدا أنها لم تكن تنتظر عليه.

التقاط على صوت سيارة, قفز شين شي يصل, نفد, وصعد بسرعة سلم قبل اصطياد لمحة عن سيارة كانت متوقفة في درب. تدحرجت الدموع على خديها عندما رأت الرجل ينزل من السيارة.

كانت رقاقات الثلج ترفرف في الهواء.

رفع لي يوان رأسه وسط رقاقات الثلج المنجرفة ولاحظ الشابة تمسح الدموع بعيدا عن عينيها الحمراء المتورمة. بالأسى ، لي يوان سرعان ما شق طريقه نحوها.

مسحت شين شي دموعها على الفور قبل مجيئه. لم تستطع وضع إصبعها على الشعور بالغرق في حفرة بطنها لأنها يجب أن تكون سعيدة معه مرة أخرى وبصحة جيدة.

ومع ذلك, لم يكن شين شي سعيدا على الأقل ولجزء من الثانية, أغرتها المظالم أن تفقد أعصابها.

ومع ذلك, الذي كان عليها أن تفقد أعصابها في وجهه? ما هي العلاقة بينه وبينها? من كانت له?

أين ذهب? ماذا فعل? لماذا يجب عليه الإبلاغ عن مكان وجوده له?

كان شين شي مجرد الأخت الشابة المجاورة في عينيه.

"ما هو الخطأ?"بدا لي يوان متوترا ؛ جسده متوتر.

"لا شيء."هز شين شي رأسها وتجنب نظرته.

وكانت قد اتصلت كون لون مرات لا تحصى ولكن لا أحد التقطت, يعطيها الانطباع بأن شيئا ما قد حدث له. شين شي يريد أن يبحث عنه حتى الآن ليس لديه فكرة من أين تبدأ.

"لماذا تبكي إذا لم يكن هناك شيء?"كان لي يوان الحزن. "قل لي, الذين تخويف لك?"

محرج, كان لدى شين شي الرغبة في النزول على الفور ولكن صوت صوته غمرها بالظلم. أجابت بصوت خشن, " لا أحد تخويف لي."

مع القلق في عينيه, مجعد لي يوان الحواجب له وتحدث بغضب, "من كان عليه?"

وبما أن شين شي كان خائفا من استجوابه الإضافي ، إلا أنه لم يكن راغبا في الاعتراف بمخاوفها ومخاوفها ، فقد مضت قدما وأظهرت له إصبعها. "أنا مصاب."

"كيف تجرح نفسك?"بالنظر إلى وجهها الباكي والمتظلم ، لم يستطع لي يوان إلا أن يستاء من أن الكلمات لم تكن ملونة وقوية بما فيه الكفاية.

ماذا كان عليه أن يفعل لإنقاذها من الألم والدموع?

لي يوان يريد شيئا أكثر من لتشغيل إلى جانبها لاحتضان لها ويمسح دموعها.

ومع ذلك ، لم يستطع فعل أي شيء في الوقت الحاضر.

ما هو الحق الذي لديه? كان مجرد أخ كبير يعيش بجوارها.