ولادة جديدة من الرماد

311-320

الفصل 311: ضرب صدره

الترجمة: لا نهاية لهاالخيال محرر الترجمة: لا نهاية لهاالخيال الترجمة

ناقش شين تشانغلين ذلك مع زوجته. عندما توصلوا إلى قرار, نظر إليها وقال, " اذهب وتحدث إلى تانغ تانغ واطلب رأيها. اطلب منها الاستعداد."

السيدة لي ، الخاطبة ، تبث مثل عباد الشمس. كانت عائلة الصبي قد وافقت بالفعل على دفع 2000 يوان لها مقابل عملها الشاق طالما وافقت الفتاة على مقابلتهم. الذي لن يكون معجبا للحصول على 2,000 يوان فقط من الحديث?

ذهبت دو خوان للبحث عن شين تانغ وطلبت رأيها قبل الرد على الخاطبة. لم تكن شين تانغ في المنزل وذهبت إلى بائع الزهور لصديقتها ون وين. أخبرت دو خوان ابنتها عن الموعد الأعمى وحثتها على العودة إلى المنزل للاستعداد.

علق شين تانغ الهاتف وقال: "ون ون ، أنا ذاهب إلى المنزل أولا."

كانت ون ون صديقتها الوحيدة التي عرفتها منذ الطفولة ولم تهتم أبدا بأنها كانت عمياء.

النظر إلى شين تانغ, تنهد ون ون وقال, " رتب والداك موعدا أعمى آخر لك? إذا كنت لا تريد الذهاب ، فقط أخبرهم. ليس عليك الاستماع إلى كل ما يقولونه! متى سوف تتعلم من أي وقت مضى لرفض لهم?"

ابتسم شين تانغ بلطف. "لا بأس. إنه مجرد اجتماع. ليس الأمر كما لو أنهم يجبروننا على أن نكون معا."

كانت تعلم أن والديها كانا قلقين عليها فقط وأرادا أن يجدا لها عائلة جيدة وشخصا جيدا تعتمد عليه. إذا رفضت لهم ، فإنها تشعر بالحزن.

"حسنا ، لا أستطيع أن أقول أي شيء إذا كنت على استعداد."سلمها ون ون باقة. "خذ هذا معك."

بعد أن قالت ذلك ، دفع شخص الباب مفتوحا ودخل المحل. كانت مجموعة من الأولاد.

نظر القائد حوله وقال: "أريد باقة من الزنابق المعطرة. التفاف عليه بشكل جيد وجعلها تبدو مكلفة!"

ضحك شخص بجانبه وسخر منه. "ما هي الفائدة من جعلها تبدو لطيفة? أليس المرأة التي ابن عمك رؤية أعمى?"

"بلى, ماذا ابن عمك حتى نرى في بلدها? فتاة عمياء لن تكون حتى من أي مساعدة وسوف تجلب المتاعب فقط!"

"ماذا تعتقد انه يرى في بلدها? من الواضح أنها جميلة. يا رفاق لم أر صورها. إنها جميلة جدا ، وابن عمي يحب النساء الجميلات فقط."

"سيكون ابن عمك مخرجا مشهورا في المستقبل. هناك الكثير من نجوم السينما الإناث في صناعة الترفيه والكثير من طالبات الجامعات في مدرسة السينما. أي واحد منهم ليست جميلة? عندما يصبح ابن عمك مشهورا ، أخشى أنهم سيتزاحمون عليه أولا!"

كان شين تانغ في الجزء الخلفي من محل بيع الزهور وتم حظره بواسطة حامل الزهور. كان ظهرها يواجههم ، لذلك لم يرها أحد.